الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
مع الأوضاع الاقتصادية العالمية الصعبة، اتخذت المملكة إجراءات اقتصادية عديدة، منها تطبيق ضريبة القيمة المضافة ورفع أسعار الكهرباء والنفط، وهو ما أدى إلى ارتفاع الأسعار، ولكن هناك إستراتيجية لتقسيم الراتب الشهري قد تساعد في التغلب على هذه الأوضاع.
ويجب أولًا سداد الأقساط، وهي أول خطوة لتقسيم الراتب، حيث يتم استقطاع المبلغ الخاص بسداد الديون والأقساط الشهرية؛ حتى لا تنسى أو تتأخر في سداد هذه الأقساط مما يعرقل خطتك المالية.
وبعدها يتم تحديد المبالغ المرغوب ادخارها، وذلك حتى تتمكن من وضع خطوط عريضة لنفقاتك خلال الشهر.
كما يجب ترتيب المصروفات من حيث الأولوية، ذلك من خلال عمل قوائم للمصروفات تحت مسميات مختلفة، منها قائمة خاصة بالمصروفات الثابتة مثل الإيجار وفواتير الخدمات المنزلية والاشتراكات الشهرية، وقائمة خاصة بالمصروفات الأساسية المتغيرة مثل الطعام والمواصلات ومصروفات الأطفال، بالإضافة إلى قائمة خاصة بالمصروفات الطارئة وهذه القائمة خاصة بالأمور غير المتوقعة وتحتاج إلى سيولة نقدية، مثل أمور صحية أو إصلاح أعطال، وأخيرًا قائمة خاصة بالمصروفات الإضافية مثل الترفيه والرحلات والهدايا.
ويتم توزيع الدخل على هذه القوائم مع إعطاء الأولويات على حسب الترتيب المذكور، وتدوين جميع المصروفات مهما كانت قيمتها.
كما يمكن تقسيم الراتب الشهري على ثلاثة أجزاء يتم حسابها، 50% لنفقات المعيشة الأساسية والثابتة والتي تختلف من شخص لآخر حسب الراتب مثل (الإيجار- فواتير الكهرباء- أقساط)، و30% للنفقات المتغيرة مثل الطعام والترفيه والتي تختلف من شهر لآخر، وأخيرًا 20% للمدخرات والتي تنقسم بين خطط للادخار المستقبلية أو الاستثمار أو حتى حالات الطوارئ.