ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
شاركت جامعة جازان في المؤتمر الدولي الذي عقد في المملكة المتحدة البريطانية تحت عنوان “العناصر الخارقة في الأدب والأفلام”، قدم من خلاله عدد من المشاركين أوراقاً بحثية متعددة ومتنوعة تناولت الدور الذي تلعبه هذه العناصر الخارقة في الأدب والأفلام منذ القرون الوسطى وحتى عصرنا الحاضر.
وأوضح أستاذ الأدب الإنجليزي والأمريكي بجامعة جازان الدكتور محمد بن أحمد الشميري أن المؤتمر هدف إلى إيضاح هذه العناصر الخارقة المتمثلة في الأشباح والجن ومصاصي الدماء والأرواح الشريرة والمخلوقات الغريبة وغيرها ومدى تأثيرها على القارئ وعلى الناس بصفة عامة وكيفية تصويرها من خلال أفلام الرعب وأفلام الخيال العلمي في هوليود وغيرها، إضافة إلى مدى رواجها بين الناس من خلال تصويرها في الأفلام والأدب والتعريف بالثقافات السائدة في مختلف البلدان العالمية وكيفية انتصار الخير على الشر في نهاية المطاف.
وبيّن عضو هيئة التدريس في الجامعة أن مشاركته في المؤتمر جاءت في ورقة بحثية بعنوان “العناصر الخارقة في الأفلام العربية المعاصرة” استعرض من خلالها الحديث عن بعض أفلام الرعب العربية المعاصرة، ملقياً الضوء من خلال الورقة على تجربة الفيلم السعودي “القرية المنسية” للمخرج عبدالله أبو طالب كأول فيلم رعب سعودي باللغة العربية والإنجليزية، وتطرق من خلالها إلى الدور الذي تلعبه هذه العناصر في ثقافتنا العربية، وكذا المعتقدات الموروثة والأساطير السائدة في مجتمعاتنا العربية المتمثلة ببعض قصص الجن والأشباح والأرواح الشريرة.