القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الإمام فيصل
إيداع دعم الحقيبة المدرسية والزي المدرسي لمستفيدي الضمان الاجتماعي غدًا
طيران ناس يبحث مع وزير الاقتصاد السوري فرص الاستثمار في مجال النقل الجوي
حجب متجر إلكتروني مخالف من خارج السعودية لبيعه سبائك ذهبية مغشوشة
وصول قافلة مساعدات إنسانية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
زاتكا للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن يوليو الماضي
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
القبض على وافدين سرقوا كيابل كهربائية من مدارس بالرياض
أجمع عدد من الشباب القياديين السعوديين على أهمية الاطلاع على تجارب الآخرين والتعرّف على كيفية تميّزهم ونجاحهم، معتبرين أن القيادة الناجحة لا تعتمد على سنٍ معين، وإنما على قدرات الأفراد وإمكاناتهم ومدى وعيهم بالأعمال الموكلة إليهم.
واستضاف مركز الأمير سلمان للشباب في مقرّه بمدينة الرياض ضمن مجلس الشباب، المهندس هيثم الطريف، ليتحدث عن تجربته وأبرز العوامل التي أسهمت في تحقيقه النجاح على مستوى عمله، وذلك ضمن عدد من اللقاءات التي يحرص المركز على عقدها لاستعراض تجارب الشباب الناجحة.
وأوضح الطريف أنه تلقّى رسالة محفّزة من أحد معلميه، دفعته نحو اتخاذ قرارات مصيرية في حياته المهنية، مشيراً إلى أنه عايش تجارب عدة ومتنوّعة وواجه عقبات كثيرة، منوّهاً بإعجابه وميله إلى مجال التسويق، على الرغم أنه متخصص في الهندسة الطبيّة.
وقال خلال لقائه بمجوعة من الشباب: ” تعد القراءة المتواصلة والاستفادة مما يُقرأ، عاملاً مهماً في توعية الأفراد وتوجيههم نحو العديد من الاتجاهات الإيجابية، إضافة إلى التعرّف على تجارب الآخرين في تمكّنهم من القيادة”.
وأضاف: “لذا أجد أن على الشباب الحرص على اكتساب المزيد من المهارات والاطلاع على التجارب، لكون ذلك يسهم في صقلهم وتأهيلهم ويساعدهم لتحقيق القيادة الحقيقية، كما أن التسلّح بالعلم والمعرفة والحصول على الشهادات يشكّل ضرورة قصوى”.
ودعا الطريف الذي يعد من أصغر مديري الشركات في المملكة، الشركات ذات التخصصات المختلفة إلى تنظيم برامج تدريبية وتأهيلية للشباب، معتبراً أن من أهم ما يشجّع الشاب السعودي على الانخراط في الوظيفة هو البيئة والبرامج التدريبية التي تصقله.
وقال: “النجاح هو هدف كل قائد ويجب على القادة أن يحيطوا أنفسهم بآخرين ناجحين، وأن من أهم عوامل تطوير الذات هذه الأيام لدى الشباب هي حضور مثل هذه اللقاءات التي يقيمها مركز الأمير سلمان للشباب والاستفادة من المؤلفات التي يصدرها”.