وزير الاستثمار البريطاني: نتعلم من السعودية ونشاركها الطموح
برعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق مؤتمر أبشر 2025 ومبادرة أبشر طويق ديسمبر القادم
السماك الأعزل يزين سماء السعودية لـ13 يومًا
التأمينات تطلق خدمة الدفع التلقائي لتحسين تجربة أصحاب العمل
ترامب يلمّح إلى خفض الرسوم على الصين
ضبط مواطن رعى 50 رأسًا من الأغنام في مواقع محظورة بمحمية الملك عبدالعزيز
روائع الأوركسترا السعودية تعود إلى الرياض في نوفمبر
ما الإجراء حال بيع المؤجر للعقار قبل انتهاء العقد؟
رياح شديدة على منطقة حائل حتى السابعة مساء
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس تركيا
رفع صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز ، رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة ، رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين أسمى آيات التقدير والعرفان إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بمناسبة صدور موافقة مجلس الوزراء الموقر على تنظيم هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة ، مشيراً إلى أن ذلك يعد إضافة مميزة لما توليه الدولة من اهتمام ورعاية للأشخاص ذوي الإعاقة ، وتأكيداً لحرصها على توفير منظومة راقية من الخدمات لهم .
وأوضح أن مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة وجمعية الأطفال المعوقين – بتوجيه ومتابعة من خادم الحرمين الشريفين – حينما كان حفظه الله – أميراً للرياض- كان لهما السبق في تبني توصية بهذا الصدد ضمن مخرجات المؤتمرين الدوليين الأول والثاني للإعاقة والتأهيل ، وذلك عطفاً على دراسات بحثية واستطلاعية عن احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة في المملكة ، وأهمية توفير مظلة للتنسيق بين الجهات ذات العلاقة ، تشرف على تطبيق الأنظمة الخاصة بهذه الفئة ، وتوفر قاعدة معلوماتية وطنية عنهم ” .
وأكد على أن الهيئة ستستند بلا شك على قاعدة ثرية من الممارسة والتجارب الحكومية والخيرية والأهلية على مدى أكثر من ثلاثة عقود ، تكاملت فيها جهود تلك الجهات للوفاء باحتياجات هذه الفئة ، وتبني العديد من الأنظمة واللوائح التي حققت نقلة نوعية في مستوي الخدمات ، إلا أن تطلع المملكة الدائم بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى تحقيق التنمية الشاملة، واستثمار كافة الطاقات البشرية الوطنية جعل من تأسيس هذه الهيئة خطوة حيوية وإضافة مهمة .
وأوضح الأمير سلطان أن الإعلان عن استقلالية الهيئة ماليًا وإداريًا، وتحديد استراتيجية عملها في رفع مستوى خدمات ومتطلبات الأشخاص ذوي الإعاقة واحتياجاتهم، من حيث التعليم والعلاج والتأهيل، وتوفير فرص العمل، وتيسير الوصول وتقديم التسهيلات لهم للاستفادة من المرافق والخدمات العامة، ووضع برامج لتحفيز القطاع الخاص وغير الربحي على الإسهام في تقديم الخدمات للأشخاص ذوي الإعاقة، أمر يجسد تكامل مقومات نجاح هذه الهيئة .