المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
تسبب تنظيم داعش الإرهابي في معاناة مليون شخص خلال عام 2017م، وهذا العدد لم يحدث منذ الحرب العالمية الثانية.
كشف هذا منتدى الرياض الدولي الإنساني، الذي يرعاه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (يحفظه الله).
وحول هذا قال المدير التنفيذي لبرنامج الطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية بيتر سلامه: إن المنظمة عالجت 20 ألف مدني عراقي، وأسهمت بالحفاظ على أرواح ألفي شخص هناك.
كما أن منظمة الصحة العالمية تعمل في 50 من مجالات الطوارئ حول العالم، متطرقًا للأوضاع الإنسانية في العراق، وندد بيتر سلامة باستهداف الأطباء والممرضين في مناطق الصراعات الذي يعوق العمل الإنساني وتقديم الخدمات الطبية.
فيما كشف المدير التنفيذي لمنظمة “ميرسي كوربس”، السيد سايمون أوكونيل، خلال جلسات منتدى الرياض الدولي الإنساني، عن وجود 1.5 مليار شخص في العالم يعيشون في مناطق صراعات تكلف الاقتصاد العالمي 40 مليار دولار سنويًّا.
وأشار إلى أنهم يعملون في 41 دولة حول العالم منها جنوب السودان والصومال وأفغانستان وسوريا وغيرها.
وأوضح مستشار الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، توماس ستال، أن الاحتياجات الإنسانية تغيرت خلال العشرين سنة الماضية، مبينًا أن الوسائل التقليدية في العمل الإنسانية لم تعد مجدية.
وأشار إلى أن المساعدات لم تعد تقديم الغذاء فقط بل أصبحت تقديم مساعدات اجتماعية ونفسية، موضحًا أن التحديات بوجه العمل الإنساني أصبحت أكثر صعوبة؛ بسبب الأوضاع الأمنية في كثير من دول العالم.
وأضاف رئيس لجنة الدفاع في مجلس الشيوخ الإيطالي، نيكولا لاتوري، بأن أكبر مشكلة إنسانية هي مشكلة المهاجرين الذين ينزحون من دول كثيرة في العالم نتيجة الصراعات، وخاصة في منطقة الشرق الأوسط، داعيًا إلى تقديم مختلف أشكال الدعم الإنساني لهؤلاء المهاجرين.
وأوضح رئيس العمليات في الهيئة الطبية الدولية، البروفيسور كي لو، بأنهم يعملون في 28 دولة حول العالم منها اليمن وجنوب السودان والعراق، معلقًا على قلة الموارد المالية وصعوبة الوصول للمستهدفين في مناطق الأزمات، مشددًا على أهمية القيادة في مجال العمل الإنساني.
وأكد أستاذ الصحة العالمية والشؤون الإنسانية في جامعة مانشستر، الدكتور موكيش كابيلا، أنه لم يكن هناك أي شكوك بالعمل الإنساني في السابق غير أن الأمور تغيرت حاليًّا، متناولًا أهمية تشكيل شراكات جديدة في الميدان الإنساني.