خطوات نقل خدمات العمالة المنزلية من فرد إلى آخر
مصدر للإخبارية: الإفراج عن حميدان التركي وترحيله إلى السعودية خلال أسابيع
إحباط محاولة تهريب 40 كيلو كوكايين في إرسالية أدوية بميناء جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان بوتين بذكرى يوم النصر لبلاده
خطيب المسجد النبوي: الزوجة الصالحة هي الداعمة لزوجها في بناء بيت لا تهزه العواصف ولا الخلافات
وقاية تعزز جاهزيتها لموسم حج 1446هـ بإجراءات وقائية شاملة
السديس في خطبة المسجد الحرام: احذروا جرائم العصر الرقمي والذكاء الاصطناعي
حل مشكلة فوران اللبن والماء بطريقة بسيطة
طقس نجران غير مستقر حتى المساء.. أمطار ورياح وصواعق رعدية
خطوة جديدة تهدد هيمنة غوغل كروم
أصدرت محكمة تركية أوامر اعتقال أمس الاثنين لأربعة قادة عسكريين إسرائيليين سابقين يحاكمون غيابيا في قضية قتل تسعة أتراك على سفينة المساعدات “مافي مرمرة” التي كانت متجهة إلى غزة عام 2010 لكسر الحصار البحري الذي تفرضه إسرائيل على القطاع.
وقالت صحيفة “حريت” بموقعها على الانترنت إن المحكمة أمرت باعتقال رئيس الأركان السابق جابي اشكينازي وقائد البحرية السابق اليعازر ماروم وقائد القوات الجوية السابق عاموس يالدين والقائد السابق لمخابرات القوات الجوية افيشاي ليفي.
وهون “يالدين” في رسالة نصية إلى رويترز من قرار المحكمة. وقال: “لن أزور تركيا.. تماما كما أني لن أزور سوريا أو ايران أو كوريا الشمالية.”
وطالب الادعاء التركي بإصدار أحكام متعددة بالسجن المؤبد على الضباط الإسرائيليين المتقاعدين حاليا بتهمة الضلوع في قتل التسعة.
ومن بين الاتهامات التي وردت في لائحة الاتهام المكونة من 144 صفحة “التحريض على القتل من خلال القسوة أو التعذيب” و”التحريض على الإصابة بأسلحة نارية.”
وعلى الرغم من صدور لائحة الاتهام في عام 2012 لم تصدر أوامر اعتقال حينئذ. وقالت المحكمة أمس الاثنين إنها ستطلب من منظمة الشرطة الجنائية الدولية (انتربول) اعتقال القادة العسكريين الأربعة السابقين.
وقتل ثمانية أتراك وأمريكي من أصل تركي خلال العملية كما توفي تركي يدعى سليمان اوجور سو يلمظ في مستشفي ليل الجمعة بعد أن ظل في غيبوبة لأربع سنوات منذ الهجوم.
وفي محاولة لإصلاح العلاقات برعاية واشنطن اعتذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لنظيره التركي رجب طيب اردوغان العام الماضي وتعهد بدفع تعويضات لأهالي القتلى وللمصابين.
وقالت وكالة إغاثة تركية يوم الخميس إنها سترفض ما وصفته بأنه عرض إسرائيلي وشيك بدفع تعويضات مقابل إسقاط الدعاوى المتصلة بالهجوم.