750 طبيب تجميل في مؤتمر اكتشاف محفزات من جسم الإنسان تعالج تساقط الشعر
بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
حصلت المملكة على المركز الأول في مجالات نظافة حقول النفط والالتزام بالمعايير البيئية السليمة، التي تسعى لتوفير أجواء نظيفة في المناطق المحيطة بها، وهو ما يُعرف عالميًّا بالحقول النفطية الخضراء.
ووفقًا لصحيفة هيوستن كرونيكل الأميركية، فإن حقول النفط السعودية كانت ضمن المناطق الأكثر التزامًا بالمعايير البيئية في الدراسة التي تم نشرها في مجلة الطبيعة “Nature”، حيث كانت الحقول صاحبة أقل معدلات في انبعاثات المواد الضارة بالجو، وهو ما يعني الالتزام شبه الكامل بالمعايير البيئية اللازمة في تلك المناطق.
وجاءت حقول فنزويلا في المرتبة الأخيرة من حيث الالتزام بمعايير البيئة، لتكون مناطق استخراج النفط لديها هي الأكثر ضخًّا للانبعاثات الضارة في الجو، التي تحمل جسيمات الكربون، كما كان حجم تلك الانبعاثات 6 مرات أكبر من تلك التي تبثها حقول النفط السعودية بالعديد من البلدان بالعالم.
وقامت الدراسة التي أجرتها جامعة ستانفورد بالتركيز على المنتجين الذين قدموا كميات كبيرة من الوقود إلى السوق الصينية، التي استبعدت الولايات المتحدة من الدراسة، فعلى الرغم من أن الشحنات الأميركية وصلت إلى الموانئ الآسيوية في الأشهر الأخيرة، فإن واشنطن لم تبدأ في تصدير الوقود حتى نهاية عام 2015، أي بعد أن تم الانتهاء من الدراسة وبدأت مرحلة فحص نتائجها.
وقال التقرير: “إن الصين تُعَد أكبر سوق نمو للطاقة في العالم خلال الـ15 عامًا الماضية وتمثل حوالي 43 % من نمو استهلاك النفط في العالم خلال هذه الفترة”.
ومن المرجح أن تخضع انبعاثات الغازات الناتجة عن عمليات إنتاج الوقود الأحفوري لمزيد من التدقيق في السنوات المقبلة، حيث يهدف العالم إلى منع زيادة درجات الحرارة العالمية بمقدار درجتين مئويتين.
وتقود المملكة مبادرات خضراء أخرى، حيث وقَّعت مؤخرًا اتفاقية مع شركات الطاقة اليابانية وشركة سيارات نيسان لإطلاق أول مشروع تجريبي للسيارات الكهربائية في البلاد، ومن المفترض أن تقوم شركة الكهرباء في المملكة لمدة عام واحد بتشغيل ثلاث سيارات نيسان وثلاثة أجهزة شحن سريعة تاكاوكا توكو، في حين ستقوم شركة تيبكو بتقييم البيانات عن المشروع التجريبي.