صقور المحترفين تتنافس على جوائز كأس نادي الصقور السعودي 2025 في رابع أيامه
الشؤون الإسلامية: 29 ألف مستفيد من برنامج “تحصين وأمان” بمكة المكرمة
هيئة فنون الطهي تطلق مهرجان “الوليمة” للاحتفاء بتراث المذاق السعودي الأصيل
308 صقور تتنافس بأشواط الملاك في ثالث أيام كأس نادي الصقور السعودي 2025
النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
السعودية وإيطاليا يعزّزان تعاونهما مع UNIDO لتطوير سلاسل إمداد القهوة
كشفت مصادر أمنية أوروبية، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، استطاع الخروج من بلاده بشكل غير شرعي في تسعينات القرن الماضي، عندما قام باستخدام جواز سفر برازيلي مُزور للتقدم من أجل الحصول على تأشيرة دخول لعدد من الدول الغربية.
وأكدت المصادر الأمنية لوكالة أنباء رويترز، أن زعيم كوريا الشمالية ووالده استخدما جوازي سفر أصدرتهما السفارة البرازيلية خلال عام 1996، وحملا اسمين هما جوزيف بواغ وإيجونغ تشوي، وهي أسماء تم استخدامها لخروج كيم جونغ أون ووالد كيم جونغ إل خلال تلك الفترة.
وتسعى السلطات في البرازيل للتحقيق في الأمر، غير أن وزارة العدل رفضت التعليق على الواقعة، والتي تم اكتشافها بواسطة مصادر أمنية تابعة لدول أوروبية.
وفسرت الوكالة الدولية استخدام زعيم كوريا الشمالية ووالده لجوازات سفر برازيلية، حيث أكدت أنه قبل اعتماد تدابير أمنية رقمية في العديد من الدول العالم، كانت جوازات السفر البرازيلية تحظى بشعبية واسعة على مستوى السوق السوداء، وذلك بسبب التنوع العرقي والهدوء السياسي في قارة أميركا الشمالية.
وتعاني كوريا الشمالية من حالة قطع للعلاقات الدولية مع العديد من الدول حول العالم، وهو الأمر الذي يُصعب من مهام أي انتقال للخارج، غير أن شقيقة كيم جونغ أون قد كسرت هذا الأمر في فبراير الماضي، عندما ذهبت إلى كوريا الجنوبية على رأس وفد دبلوماسي وسياسي للمشاركة في دورة الألعاب الشتوية في بيونغ تشانغ.
وكانت كيم يو يونغ شقيقة الزعيم هي أول مسؤول من العائلة الحاكمة لكوريا الشمالية يخرج من البلاد منذ الحرب العالمية الثانية، وذلك لقيادة وفد بلادها الدبلوماسي بعد إعلان المشاركة في دورة الألعاب الشتوية، الأمر الذي أكد التقارب الدبلوماسي الواضح في الفترة الأخيرة بين الجانبين.