السعودية تبرز تمكين دور المرأة على المستويين المحلي والدولي في المجال الصناعي
“الشؤون الدينية” ترفع جاهزيتها ليوم الجمعة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
السوق المالية: قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتين
انطلاق منافسات جائزة جدة الكبرى للفورمولا 1 (F1H2O)
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ97
السعودية لتنظيم الكهرباء تطلق نموذج حماية المستهلك وهويتها الجديدة
بدء أعمال السجل العقاري في 322 حيًا في ثلاث مناطق
استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
لم تجد السفارة القطرية لدى العاصمة البريطانية لندن من خلال مكتب الاستخبارات التابع لها، غير العمل بكافة مساعيها، من أجل التشويش على زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز إلى بريطانيا، من خلال محاولة تأجير عدد من المتظاهرين للخروج في احتجاجات “مصنوعة”، وتأجير عدد من الصحف الصفراء والأقلام المأجورة للاعتراض أيضاً على الزيارة.
وعلمت “المواطن” من مصادرها، أن السفارة القطرية عبر مكتب استخباراتها، وبعد مجموعة من الزيارات لعدد من المسؤولين الإيرانيين لمقر السفارة، وسّعت في الفترة الماضية دائرة اتفاقاتها مع عدد من الصحف البريطانية الصفراء والكُتاب المأجورين، من أجل كتابة مجموعة من التقارير المعترضة على أجندة الزيارة السعودية المهمة والتاريخية، التي تأتي للمرة الأولى لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وكشفت مصادر أيضاً للصحيفة، أن سفارة الدوحة استغلت ظروف وأوضاع مجموعة من أسر الجاليات العربية والإسلامية في لندن، وتحديداً من الجنسيات المغربية والهندية والباكستانية، بعد التأكد من ظروفهم وأحوالهم من خلال المساجد والمراكز الإسلامية، إلى جانب مجموعة أخرى من مخالفي الهجرة والمتمركزين في أحياء لندن القديمة، إلى جانب استغلال ظروف بعض طلاب وطالبات الجامعات، من أجل الزج بهم وإقحامهم في مظاهرات واحتجاجات.
ورصدت السفارة القطرية من خلال مكتب الاستخبارات مبالغ مالية كمعونات وهبات، بالإضافة إلى هدايا فخمة لبعض الإعلاميين في قنوات فضائية ونشطاء حقوقيين في مجال حقوق الإنسان!!.
وكشفت مصادر “المواطن” أن العمل الرسمي داخل السفارة القطرية خلال الفترة الماضية والفترة الحالية، تحول إلى دوام ٢٤ ساعة متواصلة حتى خلال عطلة نهاية الأسبوع لأغلب موظفي السفارة، حيث قام موظفوها باستئجار حافلات وسيارات خاصة من خلال عملاء متعاونين من جنسيات مختلفة، وتم التكفل بكافة مصاريف التنقل والإعاشة!