معنى حالة المشترك “غير نشط” في التأمينات
عاصفة ثلجية تحاصر نحو ألف شخص في جبل إيفرست
جامعة الملك عبدالعزيز تطلق أول برنامجٍ مهني من نوعه في العالم العربي
الإليزيه يعلن تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة سيباستيان لوكورنو
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
انطلاق أول أشواط سباق الملواح بمعرض الصقور والصيد السعودي
وظائف شاغرة بشركة المراعي في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى السودة للتطوير
4 أيام على إيداع الدفعة الـ 95 من برنامج حساب المواطن
سفارة السعودية تسلّم 20 ألف ذبيحة من لحوم الهدي والأضاحي للأردن
كشف رئيس مجلس صناعات الطاقة البريطاني، ستيوارت برودلي، أن زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لبريطانيا، تحمل أهدافا اقتصادية ورسائل اقتصادية واضحة، وهي تشير إلى عزم المملكة المضي قدمًا في تحقيق أهدافها بشكل رئيسي خلال الفترة المقبلة.
وأوضح برودلي والذي يتولى مهام القيادة التنفيذية لمجلس الصناعات المتعلقة بالطاقة في بريطانيا عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “المملكة تهدف للوصول إلى المرتبة رقم 20 في ترتيب الدول المُسهلة للأعمال”.
وأكد برودلي أنه استطاع الوصول إلى النوايا الواضحة للمملكة من خلال الاجتماعات التي شارك فيها على هامش زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في الوقت الحالي، والتي شهدت التوقيع الفعلي على العديد من الاتفاقيات وأُطر التعاون بين البلدين في مجالات مختلفة.
وأشار عبر حسابه على تويتر إلى أن السعودية تعتزم المضي قدمًا في خططها الاقتصادية لتحقيق هدف الوصول إلى المرتبة العشرين على العالم من حيث تسهيل الأعمال التجارية والاقتصادية خلال عام 2020، وهو ما يمكن أن يكون الدافع الرئيسي والواضح للسير بنمط سريع في الإصلاحات الهيكلية في الاقتصاد بالمملكة.
ويمتلك البلدان تاريخًا طويلاً من التعاون الوثيق على المستوى الاقتصادي والتجاري، ليس فقط فيما يتعلق بالصناعات العسكرية، ولكن على مستوى المنتجات الطبية والسلع المختلفة، وهو الأمر الذي يعزز إمكانية الاستمرار بشكل رئيسي في تعزيز تلك العلاقات التجارية خلال الفترة المقبلة.
وكانت الشركات البريطانية قد وقعت فعليًا 18 مذكرة تفاهم، يرتبط 5 منها بشركة أرامكو، بينما تغطي الشركات الأخرى مجموعة من القطاعات تتمثل في مشروع مشترك للصناعات الدوائية إلى اتفاق لاستضافة المملكة بطولة دولية للغولف.
ولاقى ولي العهد ترحيباً كبيراً من جانب كافة مسؤولي بريطانيا خلال اليوم الأول للزيارة، حيث التقى خلاله بالملكة إليزابيث والأمير تشارلز والأمير ويليام، بالإضافة إلى إجرائه لقاءً رسمياً مع تيريزا ماي في مقر رئاسة الحكومة البريطانية في شارع داونينج ستريت بالعاصمة لندن.