برنامج ريف يوضح عدد مرات الاستفادة من الدعم
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي واليورو
العاصفة جابرييل تتشكل قبالة سواحل أمريكا
حوار في السماء.. شهباز شريف يخاطب الطيارين السعوديين
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على أحد المسارحة
توضيح من حساب المواطن بشأن نقص الدعم
الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
دعا الكاتب الصحافي عبدالله عمر خياط إلى إعادة عقوبة الضرب في المدارس، لكنه اشترط الاعتدال، لافتًا إلى أنه الوسيلة المثلى للمعلمين لتقويم الطلاب.
وذكر الكاتب لقاء وصفه بـ”المدهش” قبل 8 سنوات بين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وأستاذه السيد الدباغ الذي كان في التسعين من العمر، عندما مازحه الملك قائلًا: إنه ما زال يتذكر كيف ضربه أستاذه الدباغ ذات يوم، فما كان من المعلم إلا أن قال: “ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب”.
وتابع في مقال له في صحيفة “عكاظ” أن الطالب المستهتر يجب أن يعاقَب، لافتًا إلى أن العقاب المعنوي قد يكون ضرره أشد على النفس؛ لأنه لا يُنسى، ويجعل من الطالب المعاقَب عرضة للسخرية أو المعايرة من زملائه، بينما الضرب العادل هو ما تعارفت عليه البشرية من عهد سقراط.
وقال: “لنتذكر أن ترك الضرب كان له أثر عكسي؛ فصرنا نسمع قصصًا عن طالب هنا ضرب أستاذه أو طالبة شدّت شعر مدرستها”.