40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
قال محققون من منظمة الصحة العالمية -اليوم الجمعة- إن أوجه قصور في إجراءات الوقاية من العدوى في أحد المستشفيات، أدت إلى تفاقم تفشي فيروس “كورونا”، الذي أصاب أكثر من (60) شخصاً، وأودت بحياة عشرة على الأقل في الإمارات العربية المتحدة.
لكن خبراء المنظمة قالوا إنهم لم يعثروا على أدلة على انتقال فيروس “كورونا” من إنسان إلى آخر. وأبلغ الخبراء -الذين أجروا تحقيقهم على مدى خمسة أيام- الإمارات بالنتائج التي توصلوا إليها.
وقالوا -في بيان-: “يبدو أن الزيادة الأخيرة في الحالات في “أبوظبي” سببها تضافر عوامل عدة، منها مخالفات في إجراءات الوقاية ومكافحة العدوى في منشآت للرعاية الصحية، وفي المراقبة النشطة.”
وحسب “رويترز”، أشادت منظمة الصحة العالمية بتعامل الإمارات مع المشكلة، قائلة: إن السلطات “تتابع بجدية” حالات الإصابة بفيروس كورونا، بما في ذلك إجراء تحليلات متكررة، للتحقق حين تشفى الحالات من الفيروس.
وقال بيتر بن مبارك، الذي رأس وفد المنظمة “ستقدم هذه البيانات إسهاماً مهماً لتقييم المخاطر، ولتوجيه استجابة قطاع الصحة على المستوى الدولي.”
ووجهت الإمارات الدعوة إلى فريق من ستة أعضاء من منظمة الصحة العالمية والشبكة العالمية للإنذار بحدوث الفاشيات ومواجهتها، بعد زيادة أعداد الحالات هناك في إبريل.
وقال الفريق إنه اجتمع مع خبراء من هيئة الصحة في أبوظبي وهيئة الصحة في دبي، وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية، وزار المستشفى الذي تم رصد ثلثي حالات الإصابة بالبلاد فيه، دون الكشف عن اسمه أو مكانه.
وقال بن مبارك: “نحن معجبون بكمّ البيانات والمعلومات التي جمعتها الإمارات خلال التحقيق في متلازمة الشرق الأوسط التنفسية، من أجل فهم أفضل للفيروس.”
وأضاف: “هذه المعلومات لها أهمية كبرى لبقية العالم، من أجل المساعدة على اكتشاف مصدر الفيروس ومسارات انتقاله من الحيوانات إلى البشر.”