الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
كشف معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الذي استضاف منتدى “الابتكار للتأثير” وجمع بين المملكة والولايات المتحدة الأميركية، على هامش زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان التاريخية للبلاد، والتي بدأت منذ أسبوع بلقاء مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وعدد من قادة إدارته في البيت الأبيض، نتائج المنتدى الضخمة على مستوى التعاون بين البلدين.
وأوضح التقرير الذي أصدره المعهد، عبر موقعه الرسمي، أن المنتدى ضم عدداً من أعضاء الإدارة وهيئة التدريس والباحثين الأكاديميين من البلدين، بالإضافة إلى مسؤولين تنفيذيين من المستوى الرفيع للشركات في مدينة بوسطن الأميركية، مشيرًا إلى أن المنتدى فحص مناقشات بشأن الرعاية الصحية والطاقة المتجددة وديناميكيات روح المبادرة ورأس المال الاستثماري.
واستضاف معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا حدثًا في مختبر MIT MEDIA LAB الذي تضمن “معرضًا ابتكاريًا” للتكنولوجيات الجديدة؛ كما أظهر عروضاً تقديمية لطلاب وباحثين كبار في بوسطن من المملكة، وهو ما كان بمثابة استعراض واضح لمدى القدرات العقلية للسعوديين.
وشارك ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في المحفل الذي تضمن حفل توقيع لوضع اللمسات الأخيرة على سلسلة من البحوث والتعاون في مجال التعليم مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وغيرها من مؤسسات المتخصصة في التعليم التكنولوجي، كما شهد المحفل أيضًا تمديد العديد من الاتفاقيات الخاصة بالتعاون القائم وإنشاء بعض البرامج الجديدة التي تدعم الأبحاث والتعليم.
وتأتي هذه الزيارة في الوقت الذي تُطلق فيه المملكة العربية السعودية تحولًا اقتصاديًا طويل الأجل، يهدف إلى إضافة صناعات رائدة إلى تركيزها التقليدي على الموارد الطبيعية، وتوفير فرصة أكبر لجميع مواطنيها ، والذين 70% منهم دون سن الثلاثين.