وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري المشترك بين دول التعاون والولايات المتحدة
وظائف شاغرة لدى مجموعة لاند مارك
طفل يسافر إلى الهند داخل حجرة عجلات طائرة
وظائف شاغرة بفروع شركة جسارة في 3 مدن
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي
فيصل بن فرحان بمؤتمر حل الدولتين: نرفض كل ما يقوض السلطة الفلسطينية
وظائف إدارية شاغرة لدى الضمان الصحي
وظائف شاغرة بـ شركة PARSONS في 4 مدن
السديس يعزي في وفاة مفتي المملكة
اقتران القمر بالمريخ ورصد مذنب جديد في سماء السعودية
أثار هاشتاق “#سعوديون_يتزوجون_من_البرازيل”، جدلاً واسعاً بين المغردين، حول فكرة زواج السعوديين من برازيليات، وذلك بعد أن أعلن السفير السعودي بالبرازيل، هشام القحطاني عن زواج 14 سعودياً ببرازيليات، بالإضافة إلى استحسانهم فكرة الإقامة والعيش في دولة البرازيل.
وانقسم رواد “تويتر” إلى فريقين، الأول يؤكد على إيجابية الفكرة، لمَا فيها من تبادل الخبرات والثقافات، في حين رفض آخرون الفكرة بحجة الاختلاف الكبير والواضح بين الثقافتين.
وعلق المغرد “المعلم الإنجليزي”، بقوله: “والله وعرفوا يختارون، البرازيليات جميلات وما يحبون الهزيمة، وبكذا خذوها زواج وسياحة.. الله يوفقهم ويهنيهم”.
واعتبر المغرد “ابن الأشعث التويتري” أنها خطة علمية مدروسة، وهو الحل للارتقاء بالمنتخب السعودي، وإنجاب أطفال يحملون جينات برازيلية.
وذكر المغرد “جميل العتيبي”: “فكرة جميلة.. خصوصاً ونحن مقبلون على أهم حدث رياضي في العالم”.
وأكدت المغردة “ريف العتيبي”، أنه من حق أي شخص أن يتزوج من أي بلد يرغبه، فالقلوب لا تعرف الجنسيات. وأيدها المغرد “عبدالله البريدي”، مبيناً أن كل شخص له الحرية في اختيار شريكة حياته، سواء من داخل الوطن أو خارجه، متمنياً لهم التوفيق في حياتهم.
وأردفت “هاجر العلي” بقولها: “ليس عيباً أن يتزوج من حيث شاء، ولكن العيب أن يظلم زوجته سواء عربية أو برازيلية، أو أنه يحتقر بنت وطنه فقط”.
ومن جهة أخرى كتب المغرد “أبو سعود”، قائلاً:
“يا سائل عن دار محبوبتي وين..
ترى وطنها موطني عز الأوطان
شعارها نخلة وبالوسط سيفين..
المملكة هي دارها ما لها أثمان”.
وعلق المغرد “المشهور” متسائلاً: “وليه وش فيهم بناتنا.. يا زينهم وفوق ذا كلهن محتشمات مصليات صائمات.. الله يخليهن ويرزقنا”.
يحيى. إبراهيم ززيلغي
أما عاد
ابوياسمين.
النساء وأفكارهن والمبالغة في تكاليف الزواج سبب العنوسة للسعوديات وإتجاه الشباب إلى الخارج والقادم أكثر…