زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أشاد الكاتب والخبير الاقتصادي، راشد الفوزان بطبيعة أجواء مدينة حائل التي تمر بها رحلات أكثر من 100 شركة طيران عالمية شهرياً.
وقال الفوزان، في مقاله المنشور اليوم الأحد بصحيفة “الرياض”: “حائل تتميز بطبيعة جوية خاصة لشركات الطيران، تجعل منها مقصداً لكثير من حركة الطيران العالمي للربط بين الشرق والغرب أو الشمال والجنوب، طبعاً السبب هو الطبيعة الجوية للمنطقة وليس للموقع فقط”.
وتساءل الفوزان: لماذا لا يتم تشييد “مطار دولي” يكون الأكبر بالمنطقة من “باب استثماري” وبما أن حائل تملك هذه الميزة فلماذا لا يستفاد من أن تكون المنطقة بها “مطار للترانزيت” كما نجده في مناطق مجاورة استحوذت على نصيب الأسد كمطار “دبي” أو “البحرين” أو غيرهما؟
وأضاف الفوزان: يجب ألا نفوت الفرص الاستثمارية، بل نستثمرها ونستفيد منها ولن أحمل جهة بعينها المسؤولية، فهي مسؤولية جهات حكومية متعددة، فهل هو الطيران المدني؟ أم هيئة الاستثمار؟ أم هيئة السياحة؟ أم جهات مشتركة.
وأضاف الفوزان: أتمنى أن تكون المسؤولية في جهة واحدة لكي تحدد المسؤوليات، وبالتالي يمكن لها أن تقود تكتلاً حكومياً لاستثمار هذه المناطق، وأرشح هنا “هيئة الاستثمار من هيئة السياحة” فهي استثمار وسياحة في هذا الخصوص، ويجب أن يستثمر ويستفاد منها، وأن تذلل كل المصاعب أمامهم للمضي قدماً بهذا الاستثمار الذي أرى له إيجابيات يصعب حصرها، فمن يعلق جرس الاستثمار بهذا الجانب؟!.