وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية
تمديد فترة التسجيل بجائزة المعلم المتميز في المدينة المنورة
نيوم يفوز على الأخدود بهدف دون رد
وظائف شاغرة بـ فروع الهيئة الملكية
وظائف شاغرة في جامعة الملك عبدالله
لمواجهة إنفيديا.. هواوي تطرح أقوى معالجات ذكاء اصطناعي
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ183 مليار دولار
القوات السعودية والقوات البرية الأمريكية تختتمان مناورات الرمال الحمراء
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات جدة
أظهرت المملكة اهتمامًا بالغًا بالتوصل لاتفاق لاستقدام تكنولوجيا النقل المتطورة، والمعروفة عالميًا باسم “هايبرلوب”، حيث تسعى في الوقت الحالي للحصول على تكنولوجيا النقل الأكثر تطورًا في العالم.
الوفد السعودي المتواجد في الوقت الحالي بالولايات المتحدة، بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، قد تناول خلال تجمع في أحد الصحاري الأميركية إمكانية استقدام تلك التكنولوجيا المتطورة، المتعلقة بالنقل، إلى المملكة.
وأكدت مجلة ذا درايف الأميركية، أن شركة هايبرلوب وان اختبرت بشكل كامل نموذجاً أولياً من التقنية المتطورة، وذلك في حضور الوفد السعودي بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الأمر الذي أعطى دلالة واضحة على اهتمام المملكة بنظام النقل المستقبلي.
وحقق هايبرلوب نتائج رائعة على مستوى التجارب التي أجرتها الشركة المتخصصة في إنتاجه وتطويره على مدار العام الماضي، حيث استطاع أن يسير بسرعة 240 ميلاً في الساعة، وإن كان الهدف الرئيسي هو السير بسرعة 670 ميلاً في الساعة.
وقالت المجلة: “من الممكن أن تكون المملكة أفضل موقع لهايبرلوب، في إطار خططها لتنفيذ رؤية 2030، حيث تتطلع البلاد لتحويل اقتصادها من النفط إلى الاستثمار والتكنولوجيا والسياحة”.
وأضافت أن تنفيذ الخطة قد يعني زيادة الاستثمارات في مشاريع البنية التحتية مثل هايبرلوب، والتي يمكن أن تدعم البنية التحتية للنقل في المملكة.
تم إطلاق هايبرلوب بواسطة رجل الأعمال والمخترع الأميركي إيلون ماسك، والذي ذكر هذا الاختراع لأول مرة في يوليو عام 2012 بأحد البرامج الإعلامية، وأكد أنه يعد أكثر أمناً وأسرع وأقل تكلفة وأكثر راحة من أي وسيلة مواصلات حالية، كما نشر المهندس تصميمات للمشروع عبر مدونته أظهرت شكل الكبسولات التي تضم مخزناً للأمتعة ومكاناً لجلوس المسافرين يضم مقاعد مريحة أمامها شاشات تلفاز.
يستغرق مشروع هايبرلوب وقتاً أقل لتنفيذه وذلك في فترة ما بين 7 أو 10 سنوات وسوف يتكلف نحو 6 مليارات دولار أميركي، بدلاً من 68 مليار دولار أمريكي وهي تكلفة مشروع القطارات فائقة السرعة في الولايات المتحدة.