ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
نفذت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضربات جوية في وقت مبكر من صباح السبت ضد ثلاثة مواقع في سوريا، ردا على هجوم بالأسلحة الكيميائية في الأسبوع الماضي من قبل نظام بشار الأسد.
وكشف مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون ، أن الإعداد للضربات الجوية تم بعناية فائقة على مدار اليومين الماضيين، لضمان سقوط أقل عدد من المدنيين في الضربات الجوية التي نفذتها طائرات أميركي وفرنسية وبريطانيا مع الساعات الأولى لصباح اليوم.
وأشاروا إلى أن الغارات استهدفت في المقام الرئيسي مراكز البرامج الكيميائية لنظام الأسد، بالإضافة إلى المخازن الخاصة بتلك الأسلحة المُحرمة دوليًا، موضحين أنه تم التعامل بمستوى عالٍ من الحسم والحرفية في تحديد المواقع المستهدفة التابعة للنظام السوري في دمشق.
وقال أحد مسؤولي الجيش الأميركي المُطلعين على سير الأحداث في سوريا، إن الضربات الجوية الصاروخية أسهمت بشكل رئيسي في نسف قدرات الأسد ونظامه على البحث والتطوير وإنتاج الأسلحة الكيميائية، وهو الأمر الذي من شأنه أن يضمن عدم استخدام الأسد لهذه الأسلحة الخطيرة بشكل نهائي.
وأكد مسؤولون عسكريون من الولايات المتحدة، أهمية بقاء القوات الأميركية في سوريا، وذلك لضمان الاستقرار في البلاد بالشكل الذي يحول دون انهيار سوريا بشكل كامل.