بعد اتهام المعصوب .. كثرة إصابات لاعبي الاتحاد وتدهور نتائج الفريق يثير الجدل أمطار وصواعق وسيول على المدينة المنورة لأكثر من 12 ساعة الديوان الملكي: وفاة الأمير منصور بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز ألغاز للأذكياء وإجاباتها رونالدو في صدارة جدول هدافي دوري روشن بعد ختام مباريات الجمعة ما القطاعات المستهدفة لدعم ريف في الشرقية؟ إنقاذ 4 أشخاص احتجزوا في سيل داخل مركبة بوادي الوجب زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب تايوان الشباب يخطف فوزًا ثمينًا أمام الاتحاد في جدة استئناف مباراة صن داونز ضد الترجي بعد توقفها بسبب العواصف
تعيد المملكة اليوم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، الاهتمام بالثروات التي تزخر بها المملكة، ومن أهمها الثروات التاريخية التي تعبر عن مكانة وعراقة تراث المملكة العربية السعودية كما في مدينة العلا التراقية.
وتسعى المملكة وفق رؤية 2030 لإنشاء أكبر متحف إسلامي في المملكة وفق أرقى المعايير العالمية، ويعتمد أحدث الوسائل في الجمع والحفظ والعرض والتوثيق، ليكون محطة رئيسة للجميع للوقوف على التاريخ الإسلامي على أرض الجزيرة العربية.
ومن المقابر المحفورة في أعماق الجبال، إلى مدينة قديمة تعود لألف عام، تأمل السعودية في فتح فصل جديد من تاريخ البشرية، عن طريق كشف المواقع الأثرية في عمق الصحراء لأول مرة.
قِطع من العالم القديم تعاد ببطء إلى مكانها لكن في مجال حماية الآثار، إلا أن السماح بزيارة المواقع الحساسة قد يكون سلاحاً ذا حدَّين، وهذا بلا شك تحدٍّ على علماء الآثار في المنطقة التأقلم عليه في يومنا هذا.
على مدار قرون أزال علماء الآثار غبار الصحراء، يصورون ويوثقون ويحللون بشكل دقيق، لصنع سجل خالد، عن ماضٍ عتيق.
وتتولى اليوم حلول التكنولوجية السيطرة بصور الأقمار الصناعية ومسح بالرادار ومسح ثلاثي الأبعاد بدأ يتحول إلى الوضع الطبيعي في اكتشاف العلا مهد الحضارات.