رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
تقليد جديد بدأت إدارة المتحف المصري بالتحرير تتبعه، وذلك من خلال عرض قطعة أثرية جديدة نهاية كل أسبوع على الجمهور، وقد تم اختيار قطعة أثرية من الحجر الجيري للقائد العسكري أيوراخي لعرضها مساء اليوم الخميس، والتي تعد من القطع الأثرية النادرة، والتي تكشف سراً جديداً من أسرار تلك الحقبة التاريخية التي تخص الملك رمسيس الثاني والملك سيتي الثاني.
القطعة عبارة عن جزء من جدار مقبرة القائد العسكري أيوراخي من عصر الأسرة 19 خلال عهد الملك رمسيس الثاني، ويعد هذا القائد من أصول سورية، ويبدو أنه استقر في مصر، وقد أبقى على اسمه السوري ومعناه باللغة السورية القديمة “حقيقي”.
وقد عثر على القطعة الأثرية أثناء أعمال حفائر بعثة جامعة القاهرة في منطقة سقارة جنوب الممر الصاعد لهرم الملك أوناس، وقد تم العثور على القطعة الأثرية في رديم إحدى صالات المقبرة التي تُعرف بصالة التمثال، حيث توجد بها قواعد للتماثيل على جانبي الباب المؤدي إلى الغرب.
أما الجزء العلوي من مقبرة القائد العسكري عبارة عن خيالة يقودون العجلات الحربية وهما ” اثنان في المقدمة واثنان في المؤخرة ” وهي غير مكتملة ويفصل بينهما ممر مائي مليء بالتماسيح، أما الجزء الأسفل من المنظر فيصور على الجانب الأيسر مجموعة مكونة من خمسة رجال يحملون الأسلحة.
الجدير بالذكر أن القائد العسكري تقلد المهام العسكرية منذ عهد الملك سيتي الأول وتمكن في عهد رمسيس الثاني من الوصول إلى مكانة رفيعة لدى الحكومة المصرية، حيث تقلد عدداً من المناصب أهمها القائد العظيم للجيش والكاتب الملكي، ورئيس أعمال الملك، ورئيس كل أملاك الملك في معبد الرامسيوم بطيبة.