تراجع أسعار الذهب
وظائف شاغرة للجنسين بـ الاتصالات السعودية
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة
وظائف شاغرة لدى فروع شركة المراعي
القبض على مواطن نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
علماء يرصدون جسمًا غريبًا في الفضاء!
الطفلة مروة بوغاشيش.. تطورات جديدة في جريمة خطيرة هزت الجزائر
تأثير شرب عصير الرمان على ضغط الدم
رسميًا.. منع بيع منتجات التبغ في الأكشاك البقالات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس نيجيريا
تقليد جديد بدأت إدارة المتحف المصري بالتحرير تتبعه، وذلك من خلال عرض قطعة أثرية جديدة نهاية كل أسبوع على الجمهور، وقد تم اختيار قطعة أثرية من الحجر الجيري للقائد العسكري أيوراخي لعرضها مساء اليوم الخميس، والتي تعد من القطع الأثرية النادرة، والتي تكشف سراً جديداً من أسرار تلك الحقبة التاريخية التي تخص الملك رمسيس الثاني والملك سيتي الثاني.
القطعة عبارة عن جزء من جدار مقبرة القائد العسكري أيوراخي من عصر الأسرة 19 خلال عهد الملك رمسيس الثاني، ويعد هذا القائد من أصول سورية، ويبدو أنه استقر في مصر، وقد أبقى على اسمه السوري ومعناه باللغة السورية القديمة “حقيقي”.
وقد عثر على القطعة الأثرية أثناء أعمال حفائر بعثة جامعة القاهرة في منطقة سقارة جنوب الممر الصاعد لهرم الملك أوناس، وقد تم العثور على القطعة الأثرية في رديم إحدى صالات المقبرة التي تُعرف بصالة التمثال، حيث توجد بها قواعد للتماثيل على جانبي الباب المؤدي إلى الغرب.
أما الجزء العلوي من مقبرة القائد العسكري عبارة عن خيالة يقودون العجلات الحربية وهما ” اثنان في المقدمة واثنان في المؤخرة ” وهي غير مكتملة ويفصل بينهما ممر مائي مليء بالتماسيح، أما الجزء الأسفل من المنظر فيصور على الجانب الأيسر مجموعة مكونة من خمسة رجال يحملون الأسلحة.
الجدير بالذكر أن القائد العسكري تقلد المهام العسكرية منذ عهد الملك سيتي الأول وتمكن في عهد رمسيس الثاني من الوصول إلى مكانة رفيعة لدى الحكومة المصرية، حيث تقلد عدداً من المناصب أهمها القائد العظيم للجيش والكاتب الملكي، ورئيس أعمال الملك، ورئيس كل أملاك الملك في معبد الرامسيوم بطيبة.