الصحة توضح خطوات العناية بالنفس بعد الصدمة
كرسي د. المهنا يدشن الجلسات الحوارية بلقاء الأمير تركي الفيصل
تقويم التعليم توضح خطوات الاستعلام عن نتائج الاختبارات
أمير الشرقية يرعى غدًا انطلاق فعاليات معرض الحرف والأعمال اليدوية 2025
تمديد فترة التقديم على جائزة التميز 2025 بجامعة الإمام محمد بن سعود
انهيار أرضي يجرف حافلة ويودي بحياة 15 شخصًا بالهند
الأخضر يواجه إندونيسيا غدًا بافتتاح الملحق الآسيوي المؤهل لكأس العالم
التحف اليابانية تزيّن أجنحة معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
ولي العهد يستعرض هاتفيًا المستجدات الإقليمية مع ملك الأردن
عملية نوعية تحبط تهريب 29.4 كيلوجرامًا من الحشيش بجازان
حذر وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور خالد الفالح، من أن الارتفاع المفاجئ في أسعار العقود الآجلة للنفط الخام ليس سببًا كافيًا للارتياح، ومن ثم فإنه لا يتوقع تغييرًا في السياسة الإنتاجية المُتبعة بالوقت الحالي.
وقال الفالح لشبكة CNBC الأميركية، “يجب أن نتحلى بالصبر، ولا ينبغي لنا أن نكون راضين ونستمع إلى بعض الضجيج مثل “المهمة تم إنجازها”، أعتقد أنه ما زال لدينا عمل للقيام به”.
وقادت أوبك وروسيا والعديد من الدول الحليفة الأخرى جهودًا مستمرة في محاولة لتخليص عبء المعروض العالمي ودعم الأسعار، وقد تم بالفعل تمديد الاتفاقية، التي دخلت حيز التنفيذ في يناير 2017، حتى نهاية العام الجاري، حيث من المقرر أن يجتمع المنتجون في يونيو لمراجعة السياسات الإنتاجية.
ويعد الهدف الأولي لصفقة الإمداد هو خفض مخزونات النفط للدول الصناعية إلى متوسطها الخمسي، وهو الأمر الذي من المتوقع أن يُرجح كفة استمرار خفض الإنتاج.
وفي سياق متصل، أرجع مصدر مطلع خلال حديثه لوكالة أنباء رويترز، الإصرار على اتباع سياسات خفض الإنتاجية في المملكة إلى رغبة الرياض في دعم تقييم شركة أرامكو الوطنية للنفط، وذلك قبل الاكتتاب العالمي والذي من التوقع أن يكون خلال الأشهر القليلة المقبلة.
وساعد خفض الإمدادات في دفع أسعار النفط هذا العام إلى 73 دولارا للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ نوفمبر عام 2014، الأمر الذي يؤكد نجاح السياسة الإنتاجية التي اتفقت عليها المملكة مع كبار المنتجين من خارج منظمة الأوبك، وعلى رأسهم روسيا.
ووفقًا للوكالة الدولية، فإن المصادر المطلعة على سير القرارات في صناعة النفط داخل المملكة، أكدت بشكل واضح أن السعودية تستهدف الوصول إلى سعر 100 دولار للبرميل، أو على أقل تقدير 80 دولارًا، وهو ما تم التطرق إليه على مدار الأسابيع القليلة الماضية.
وأضافت مصادر أن المملكة ستذهب إلى ما هو أبعد من 100 دولار للبرميل، ولن تتراجع عن هذه الخطط، حتى بعد إجراء الاكتتاب العام لشركة أرامكو، لا سيما وأن المملكة تمتلك العديد من الخطط الخاصة برؤية 2030 لإصلاح الاقتصاد.
ابوريان
الاله كريم انشالله نشوفه فوق ال100دولار