الوطني للفعاليات يستعد لإطلاق النسخة الثانية من مبادرة تقنية الفعاليات Event Tech 2025
الذهب يهبط مع جني الأرباح
وظائف إدارية شاغرة في شركة البحر الأحمر
وظائف شاغرة لدى متاجر بنده
وظائف شاغرة بـ فروع شركة سدافكو
وظائف شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
أكثر من 61 ألف شهيد و151 ألف مصاب منذ بدء العدوان على قطاع غزة
وظائف شاغرة لدى الخطوط السعودية
وظائف شاغرة للجنسين في متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بـ مجلس الضمان الصحي
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي، أنور قرقاش، أن حضور رئيس الوزراء القطري زواج ابن الإرهابي مموّل القاعدة عبدالرحمن النعيمي، وبوجود الأخير، قوض جهود عشرات مكاتب المحاماة وشركات العلاقات العامة في واشنطن، كما أكد أن أزمة الدوحة أساسها دعم التطرّف والإرهاب.
وتابع قرقاش في تغريدات له عبر حسابه الرسمي بموقع “تويتر” أنه “لن تستطيع الدوحة الخروج من أزمتها عبر شركات العلاقات العامة وهدر أموالها وتلميع صورتها في المؤتمرات الدولية، وعليها تغيّير توجهها الداعم للتطرف والإرهاب وزعزعة استقرار دول المنطقة”.
وتساءل في تغريدة أخرى: “كيف يمكن لدولة تسعى لإقناع العواصم الغربية أنها نبذت ممارساتها السابقة في دعم التطرّف والإرهاب أن تسمح بالحضور الرسمي وبالاحتفاء العلني لشخص تصدّر قائمة الإرهابيين التي أصدرتها؟ أسئلة عديدة تشكك في مصداقية الخطاب القطري الموجه لواشنطن والعواصم الغربية”.
ويوم أمس، انفردت صحيفة “صنداي تليجراف” بنشر صور للزفاف في مقال تحت عنوان “رئيس وزراء قطر ذهب إلى حفل زفاف يستضيفه أحد أكبر ممولي الإرهاب في العالم”.
وقالت الصحيفة: إن الدوحة تواجه تساؤلات جديدة حول جديتها في التعامل مع قمع الإرهاب، وذلك بعد حضور عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس الوزراء القطري، لحفل زفاف كضيف شرف استضافه أحد أكثر ممولي الإرهاب غزارة في العالم.