الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية مصر العربية، مندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية أحمد بن عبد العزيز قطان، أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود للقاهرة مساء اليوم تعد زيارة تاريخية كونها أول زيارة رسمية لزعيم إلى جمهورية مصر العربية بعد انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيساً لمصر.
وأوضح أن الرئيس السيسي سيكون في مقدمة مستقبلي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود لدى وصوله القاهرة .
وأشار السفير قطان إلى أن الزيارة لها دلالات وأبعاد ورسائل عديدة أولها تهنئة الرئيس المصري بمناسبة انتخابه، والأمر الثاني التأكيد على دعم المملكة العربية السعودية القوي لمصر وشعبها خاصة في هذه المرحلة الحساسة التي تمر بها جمهورية مصر العربية.
ونوه السفير قطان بترحيب الأشقاء في مصر بهذه الزيارة التاريخية التي تضيف إلى رصيد مواقف المملكة الثابتة والراسخة والمناصرة لإرادة الشعب المصري الذي يثمن عالياً المواقف التاريخية والجليلة لخادم الحرمين الشريفين .
وقال قطان : “لقد عبر خادم الحرمين الشريفين بعد ثورة 30 يونيو في خطاب التهنئة الذي أرسلة للرئيس الانتقالي عدلي منصور عن موقف المملكة القوي و وقوفها قلباً وقالبا ًمع مصر، ثم أتت بعد ذلك الرسالة الثانية التي أرسلها خادم الحرمين الشريفين “حفظه الله” للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي فور فوزه بالانتخابات الرئاسية التي تؤكد مرة أخرى وقوف المملكة بجانب مصر حكومة وشعباً”.
وشدد السفير قطان على أن المملكة العربية السعودية ومصر هما جناحا هذه الأمة ومن هنا تأتي أهمية هذه الزيارة لتنسيق كافة المواقف بين قيادتي البلدين، مؤكداً أن الاجتماع الذي سيعقد بين خادم الحرمين الشريفين وفخامة الرئيس المصري يعول عليه الكثير في التفاهم والتشارور حول الأوضاع التي تشهدها المنطقة.