الصين تستعرض روبوتات الكلاب القاتلة الأرصاد: متوقع درجات حرارة مرتفعة في حج 1445 توضيح من برنامج ريف بشأن دعم منتجات الشموع ضبط وافد لترويجه لحملة حج وهمية بغرض النصب والاحتيال السديس: توجيه مراعاة أوقات الصلاة يعكس تأصل تعظيم شعائر الله في نفوس قيادتنا ترتيب دوري روشن بعد فوز الطائي والرائد وتعثر الاتحاد هيفاء بنت عبدالعزيز بن عياف.. دبلوماسية استثنائية تجسد طموح المملكة في تمكين المرأة طموح محمد بن سلمان في رؤية 2030 يعانق عنان السماء رئاسة الشؤون الدينية تهيئ الأجواء التعبدية لتعميق فضيلة يوم الجمعة قمة البحرين ستحمل أقوى رسالة من القادة العرب بخصوص القضية الفلسطينية
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة حالة من الاندهاش، بعد أن أكد أنه قد يؤسس وحدات جديدة في الجيش الأميركي لخوض حروب خارج كوكب الأرض، ليترك ذلك تساؤلات بشأن هوية أعداء الولايات المتحدة في الفضاء.
ووفقاً لما جاء في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن الرئيس الأميركي كان يقصد تطوير الوحدات العسكرية في الجيش لتكون مؤهلة للتصدي إلى التحديات الحربية داخل كوكب الأرض والفضاء على حد سواء.
وبيَنت الصحيفة أن هناك استعداداً وتطويراً واضحاً من جانب الصين وروسيا للتعامل مع الفضاء عسكريًا، واختراع صواريخ يمكنها استهداف الأقمار الصناعية المنتشرة في الفضاء، والتي صُنع بعضها من أجل الأغراض العسكرية.
وتأتي تصريحات ترامب لتشير إلى الخبراء والمشرعين العسكريين داخل الولايات المتحدة إلى العديد من الأمور التي تتعلق بالحروب الفضائية، والتي يسعى الرئيس الأميركي أن يكون لبلاده اليد العليا فيها، ومن ثم الاستعداد إلى مواجهة الصين وروسيا في الفضاء.
وكان ترامب قد أكد خلال أحد المحافل الترفيهية للجيش الأميركية، أن إدارته “تفكر بجدية” في إنشاء قوة الفضاء كجزء من الجهود التي يبذلها لبناء الجيش في البلاد.
ويمتلك الجيش الأميركي 5 وحدات رئيسية هي القوات البرية والبحرية، ومشاة البحرية، والقوات الجوية وقوات خفر السواحل، ويسعى ترامب لتأسيس الوحدة السادسة لتكون خاصة بالتعامل مع التحديات العسكرية في الفضاء.
وأوضح ترامب: “أفكر في بناء الوحدة السادسة، فهل ذلك يعني الكثير.. نمتلك الآن قوة فضائية ضخمة ويجب أن نحميها من الأعداء”.