كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قالت صحيفة “واشنطن بوست”: إن وكالة الأمن القومي الأمريكية كانت مخولة لرصد معلومات “تشمل” كل الدول في العالم باستثناء أربع فقط.
وأضافت الصحيفة نقلاً عن وثائق سرية أن “الولايات المتحدة وقعت اتفاقيات واسعة النطاق حول منع التجسس مع تلك الدول الأربع وهي: بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا”.
إلا أن “ترخيصاً قانونياً سرياً يعود إلى العام 2010 وغيره من الوثائق تثبت أن للوكالة صلاحية أكثر مرونة مما كان معروفاً مما أتاح لها أن ترصد من خلال شركات أميريكية ليس فقط اتصالات لأهدافها في الخارج بل أي اتصالات حول تلك الأهداف”.
والترخيص الذي حظي بموافقة المحكمة المعنية لشؤون التجسس في الخارج وكان ضمن مجموعة وثائق سربها المستشار السابق لدى الوكالة إدوارد سنودن، يقول إن 193 دولة “تشكل أهمية للاستخبارات الاميركية”.
كما أتاح الترخيص للوكالة جمع معلومات حول هيئات مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي والوكالة الدولية للطاقة الذرية، بحسب الصحيفة.
قال جميل جعفر مساعد المدير القانوني لدى الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية للصحيفة التي شرحت له مضمون الوثائق “هذه الوثائق تُظهر مدى نطاق نشاطات التجسس التي كانت تقوم بها الحكومة والدور المتواضع الذي باتت تكتفي به المحكمة في مراقبتها”.
وشدد تقرير الصحيفة على أن الوكالة لم تتجسس بالضرورة على كل الدول لكن كان لديها ترخيص للقيام بذلك.