إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
قالت صحيفة “واشنطن بوست”: إن وكالة الأمن القومي الأمريكية كانت مخولة لرصد معلومات “تشمل” كل الدول في العالم باستثناء أربع فقط.
وأضافت الصحيفة نقلاً عن وثائق سرية أن “الولايات المتحدة وقعت اتفاقيات واسعة النطاق حول منع التجسس مع تلك الدول الأربع وهي: بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا”.
إلا أن “ترخيصاً قانونياً سرياً يعود إلى العام 2010 وغيره من الوثائق تثبت أن للوكالة صلاحية أكثر مرونة مما كان معروفاً مما أتاح لها أن ترصد من خلال شركات أميريكية ليس فقط اتصالات لأهدافها في الخارج بل أي اتصالات حول تلك الأهداف”.
والترخيص الذي حظي بموافقة المحكمة المعنية لشؤون التجسس في الخارج وكان ضمن مجموعة وثائق سربها المستشار السابق لدى الوكالة إدوارد سنودن، يقول إن 193 دولة “تشكل أهمية للاستخبارات الاميركية”.
كما أتاح الترخيص للوكالة جمع معلومات حول هيئات مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي والوكالة الدولية للطاقة الذرية، بحسب الصحيفة.
قال جميل جعفر مساعد المدير القانوني لدى الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية للصحيفة التي شرحت له مضمون الوثائق “هذه الوثائق تُظهر مدى نطاق نشاطات التجسس التي كانت تقوم بها الحكومة والدور المتواضع الذي باتت تكتفي به المحكمة في مراقبتها”.
وشدد تقرير الصحيفة على أن الوكالة لم تتجسس بالضرورة على كل الدول لكن كان لديها ترخيص للقيام بذلك.