ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
البلديات والإسكان تُقر اشتراطات ورش إصلاح وسائل النقل
نهائي كأس العرب.. المغرب يتقدم على الأردن بهدف عالمي بالشوط الأول
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الأحساء
إطلاق قاموس مصطلحات الصندوق الصناعي بالتعاون “سلمان العالمي للغة العربية”
طيران ناس يستأنف رحلاته المباشرة بين الرياض وأنطاكيا في تركيا
منذ عام 2006 لم يتمكن أي نادٍ سعودي من تحقيق أي بطولة خارجية على الرغم من الاستعدادات والمعسكرات الخارجية التي تنفق عليها الأندية الملايين، ما يجعل الوسط الرياضي يثير الكثير من التساؤلات حول جدواها.
وتظهر الصور التي يتلقاها الجمهور من المعسكرات بأن اللاعبين يخضعون لتمارين شاقة، وعلى فترتين صباحية ومسائية، وسط أجواء معتدلة تختلف كلياً عن أجواء المملكة التي تشتهر بالطقس الحار في معظم مناطقها، وذلك يعني أن المخزون اللياقي الذي يكتسبه اللاعب في تلك الأجواء لا يمكنه أن يصمد أمام درجات الحرارة المرتفعة التي سيلعب بها المواجهات الرسمية، ما يدفع الخبراء والفنيين للتشكيك في فائدة تلك المعسكرات، ولا سيما توقيتها السيئ الذي يتزامن مع شهر رمضان المبارك، الذي يحد من التمارين الصباحية من جهة، ويبعث السآمة لدى اللاعبين في ظل بعدهم عن الأهل من جهة أخرى، ولهذين العاملين انعكاسهما السلبي على مرحلة التحضير. كما يرى عدد من النقاد أن المعسكرات الخارجية بمثابة تخدير للجماهير لكيلا تلوم الإدارة بعد النتائج المخيبة للآمال، وتوجد مبرراً للأندية للقول بأن التوفيق وحده هو من خذلها، وتستشهد حينها بمعسكرها الخارجي، وبذلك تكون مرحلة التحضير فارغة ومجرد مخرج للنكسات التي تواجهها الأندية خلال موسمها الرياضي. وبدت الجماهير الرياضية في المملكة أكثر وعياً من الكثير من الإدارات، حيث يصف عدد منها ما يجري في تلك المعسكرات بالرحلة السياحية التي لا يجني منها اللاعبون سوى الترويح عن النفس بعيداً عن الاستعداد للموسم الجديد.