الدرعية تحتفي بعيد الأضحى 1446هـ مع الأهالي والزوّار
حجاج بيت الله الحرام يكملون رمي الجمرات الثلاث في أول أيام التشريق
جسر الملك فهد يقدم خدمات إلكترونية لتسهيل العبور خلال إجازة عيد الأضحى
قرارات إدارية بحق 9 مخالفين لنقلهم 111 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
شباب سعوديون يطوعون قدراتهم لخدمة ضيوف الرحمن
12 شاشة توعوية ثلاثية الأبعاد توفرها عناية الحرمين لخدمة ضيوف الرحمن
خطة متكاملة لتنظيم الإفاضة من مشعر منى إلى المسجد الحرام خلال أيام التشريق
طلوع الثريا يعلن دخول مربعانية الصيف
أكثر من 12 مليون مصلٍّ بالمسجد النبوي خلال فترة ما قبل الحج
المدينة المنورة تستعد لاستقبال طلائع الحجاج عبر الحافلات ورحلات قطار الحرمين غدًا
ترتبط بعض الأكلات بشهر رمضان المبارك، وضمن هذه الأطعمة الكنافة والقطايف، خاصةً في منطقة الشام ومصر والعراق ومن ثم دخلت البلدان الأخرى والخليج.
ولهذين النوعين من الحلويات جذور في التاريخ العربي يعود لمئات السنين، حتى إن بعض القصص المختلفة صارت تنسج حول ابتكارهما، وتاريخهما الذي اختلطت فيه الأصول الغائبة بالروايات المؤلفة والمختلقة.
ويشار في بعض الروايات إلى أن الكنافة عرفت في عصر الدولة الأموية، وقد صنعت خصيصًا للخليفة الأموي الأول معاوية بن أبي سفيان، حيث قدمت له طعامًا في السحور أثناء ولايته في دمشق.
ولكن عامةً صناعة الحلوى كانت رائدة عند العرب، وفي مواسم معينة، كالمناسبات الدينية يزيد الاهتمام فيها بتناول الحلوى كما يحدث مع شهر رمضان بالتحديد.
وفي قصة معاوية ثمة رواية تشير إلى أن طبيبه قد أوصى بها، والرواية الثانية أنها صنعت لأجله كنوع من الرفاه، وهذا يعني أنها ليست مجرد غذاء شهي، بل هي أيضًا ربما كانت علاجًا أو مصدرًا للطاقة.
كما توجد روايات تشير إلى أن ارتباط رمضان والمناسبات الدينية بالمآدب بدأ في العصر الأموي، وفي تلك الفترة ظهرت الكنافة والعديد من أشكال الحلوى والطعام المستحدثة على المائدة.