5 أيام على انتهاء مهلة إيداع القوائم المالية لشركات 31 ديسمبر 2024
ارتفاع درجات الحرارة عن المعدل خلال صيف 2025 بالسعودية
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
ميتا تكشف عن نظارات أوكلي للذكاء الاصطناعي بمزيات جديدة
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصر تحذر من ترند الكركم المضيء
وفاة الفنان المصري عماد محرم
رياح نشطة وأتربة على نجران حتى التاسعة مساء
“سال” توافق على توزيع 114.4 مليون ريال أرباحًا نقدية
يتواصل الصراع بين الخير والشر في مسلسل سلسال الدم الجزء الخامس الحلقة 16 حيث حقق هارون – رياض الخولي – فوزًا مؤقتًا على ناصرة – عبلة كاملة – إلا أن الأمور لن تسير كما يشتهي.
في سلسال الدم الجزء الخامس نفذت ناصرة الشق الأول من اتفاقها مع هارون حيث قامت بالخروج من الصفوانية وتركت بيتها وأرضها وأهلها ثم انتقلت إلى الإسكندرية.
وفي الحلقة قبل السابقة أجبرت ناصرة على أن تنصاع لرغبة هارون حتى يتنازل عن حبس ابنتها عالية وبالفعل تم له ما أراد وخرجت عالية لتعاتب أمها على التضحية الكبيرة التي قدمتها لأجل الإفراج عنها.
عادت ناصرة إلى الإسكندرية لتجد مجموعتها التجارية تعاني من ركود اقتصادي وتراجع في المبيعات أثر على مخصصات الجمعية الخيرية التي ترعاها.
التحدي الثاني الكبير الذي يواجه ناصرة هو توفير مبلغ 25 مليون جنيه قيمة الشرط الجزائي الذي طلبه منها هارون حتى يبرئ ابنتها عالية إلا أن أحوال المجموعة تراجعت.
قررت ناصرة التضحية بكل ما تملك بعد أن سدت الطرق في وجهها وقررت تحصيل ديونها لدى التجار الذين ماطلوا في السداد فاضطرت إلى التنازل عن 30 % من قيمة ديونها لديهم مقابل السداد الفوري وبهذا ستحصل على 7 ملايين جنيه.
بعد محاولات مضنية توصلت ناصرة إلى إمكانية لتوفير 10 ملايين جنيه إضافية إلا أن المبلغ الإجمالي الذي أصبح 17 مليون جنيه لن يمكنها من الوفاء بالتزامها مع هارون.
المعروف أن سلسال الدم هو مسلسل مصري عُرض للمرة الأولى في عام 2013 وهو مكون من 5 أجزاء أُذيعت الأجزاء الخمسة منها حصريا على إم بي سي مصر، تدور أحداثه في إحدى قرى نجع حمادي عام 1980 قبل مقتل الرئيس السادات بفترة قصيرة، حيث كان هناك عمدة ظالم يمثله (رياض الخولي) وكانت هناك امرأة (عبلة كامل) تدافع عن الحق وتقف في وجه الظلم، والمسلسل يدور حول الصراع بين الخير والشر.
تطورت أحداث سلسال الدم حتى وصلت في الجزء الخامس والأخير إلى ما بعد ثورة يناير في مصر ووصول الإخوان إلى السلطة حيث استعانوا بهارون ليكون وزيرًا للتضامن الاجتماعي.