شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
عادت خبيرة التجميل سارة الودعاني إلى الواجهة مجددًا بعد أنباء عن منعها من المشاركة في تقديم أحد البرامج على فضائية ATV الكويتية إثر تغريدة تمجد فيها صدام حسين رئيس العراق الراحل.
وتداول المغردون صورة من تغريدة سارة الودعاني التي مجدت فيها صدام حسين الأمر الذي اعتبره العديد من الكويتيين استفزازًا لمشاعرهم.
ولم تعلق سارة الودعاني حتى هذه اللحظة على ما تردد عن إيقافها من تقديم البرنامج.
وكانت سارة الودعاني تقدم البرنامج بمشاركة كل من الممثلة البحرينية شيلاء سبت والإعلامي الكويتي صالح الراشد.
وبمتابعة حساب القناة على تويتر تبين عدم وجود سارة الودعاني ضمن فريق التقديم في حلقة الأمس.
ونشرت القناة مقطع فيديو لحلقة الأمس دون سارة الودعاني وقالت معلقة عليها : حلقة مع الفنان الشعبي سعود المزيعل تقديم شيلاء سبت وصالح الراشد.
من جانبها ألمحت شيلاء سبت إلى غياب سارة الودعاني عن البرنامج في تغريدة قالت فيها : “البرنامج القادم بمثل دور المذيعة إن شاء الله .. حاليًا شيلا بشخصيتها الطبيعية البسيطة جدًا جدًا جدًا غير متكلفة بالكلام ولا بالحوار .. والحمد لله على نجاح تجربتي الأولى بالتقديم “.
أما قناة المجلس الكويتية والتي تتبع مجلس الأمة الكويتي فقد نشرت تغريدات سارة الودعاني التي تمتدح فيها صدام حسين وعلقت القناة بالقول: مذيعة قناة العدالة الكويتية «ATV» تمتدح المقبور صدام حسين !.
الغريب في الأمر أن تغريدات سارة الودعاني عن صدام حسين تعود إلى عام 2011 لكن اسم صدام حسين ظهر مؤخرًا في الترند على تويتر وربما تكون عمليات البحث ذات الصلة هي التي قادت إلى تغريدات سارة الودعاني المثيرة للجدل.
يذكر أن “المواطن” لا يمكنها التثبت من دقة كل المعلومات المتداولة عبر مواقع التواصل.