القبض على 19 مُخالفًا لتهريبهم 270 كيلو قات في جازان
التأمينات: البيانات الواردة في حاسبة التقاعد تقريبية
إخماد حريق في 4 مقطورات لنقل الأعلاف بالباحة ولا إصابات
ضربة إيرانية قرب الداخلية الإسرائيلية في حيفا
فيصل بن فرحان يصل إلى تركيا للمشاركة في اجتماعات منظمة التعاون الإسلامي
وظائف شاغرة بفروع شركة أكوا باور
وظائف شاغرة في شركة الفنار
غدًا أطول نهار في العام
وظائف شاغرة في مجموعة العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى BAE SYSTEMS في 4 مدن
في كل مرة يتذكر السعوديون تلك الفرحة الكبرى بعودة منتخب بلادهم إلى مونديال كأس العالم بعد غياب دام 12 سنة، لا يمكن أن يغادر ذاكرتهم هدف الحسم من فهد المولد ضد اليابان في آخر مباريات التصفيات الآسيوية.
ذلك الهدف هو الأغلى للفهد كما يلقبه محبوه منذ ارتدائه القميص الوطني الأخضر لأول مرة بعمر 18 سنة ضد الكونغو.
ويعتبر المولد أصغر لاعبي المنتخب السعودي الذي يشارك في كأس العالم، ورغم صغر سنه إلا أن مشاركاته المبكرة مع فريقه الاتحاد والمنتخب منحته الخبرة والتجربة والتمرس، كما أنه قضى الـ 6 أشهر الماضية في ليفانتي الإسباني، حيث يُعد أول لاعب سعودي يشارك في الدوري الإسباني، كل ذلك أضاف للمولد الكثير على صعيد لياقته ومهاراته.
يمتاز المولد بالسرعة والتي شكلت فارقاً كبيراً مع فريقه والمنتخب، تطورت مهارته بشكل ملحوظ في السنتين الماضيتين في إنهاء الهجمات وتتويج الجهد الوافر الذي يبذله.
في تصفيات آسيا المؤهلة، ساهم فهد المولد مع زملائه بشكل فعلي في تأهل الأخضر رغم أن الهولندي مارفيك لا يبدأ به غالباً، لكنه في الموعد كلما احتاجه الأخضر.
مدرب الأخضر الحالي بيتزي أشركه في كثير من الوديات في مركز قلب الهجوم، وهو مركز لم يعتد عليه فهد المولد الذي تظهر خطورته في الأطراف لاستغلال سرعته وتفريغ مناطق الخصم الدفاعية.
فهد المولد ورقة رابحة بيد بيتزي تعول عليه الجماهير السعودية كثيراً لرسم الفرحة الكبرى لعشاق الأخضر.