استخراج ألماسة نادرة تزن 340 قيراطًا في روسيا
السعودية تستعرض رؤيتها الإستراتيجية للتحوّل في قطاع التعدين والمعادن
نائب أمير مكة المكرمة يوجه بمضاعفة الجهود لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن
ضبط 5 مقيمين مخالفين لاستغلالهم الرواسب في منطقة مكة المكرمة
وظائف شاغرة في فروع مجموعة الراشد
القنوات الناقلة لمباراة الأخضر والعراق وتشكيل الفريقين
توقعات بتباطؤ معدل نمو الاقتصاد العالمي إلى 3.2% عام 2025
ضبط 3 مواطنين مخالفين بمحمية الإمام فيصل بن تركي الملكية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11596 نقطة
وظائف شاغرة لدى مجلس الضمان الصحي
منذ انتقاله للأهلي بواسطة شقيقه مسفر عام 2004، رسم تيسير الجاسم لنفسه طريقاً نحو النجومية والشهرة، الجاسم الذي ولِد في الأحساء في عام 1984 بدأ مسيرته صغيراً في هجر ونصحه شقيقه بالانتقال للأهلي ولم يكمل تيسير وقتها الـ18 سنة.
في أول مواسمه مع الأهلي ارتدى قميص الأخضر وشارك بفاعلية في التأهل إلى كأس العالم 2006، لكن الصدمة وقعت على تيسير بعد استبعاده من القائمة النهائية لمدرب المنتخب آنذك البرازيلي باكيتا.
أكثر ما ميز تيسير الجاسم طوال مشواره الكروي هو استمراريته اللافتة للنظر، والتي لا تأتي إلا بالتزام كامل بالتمارين وساعات النوم والتغذية، لم يغب تيسير الجاسم عن مشاركات الأخضر منذ 2004، يكاد يكون معشوق المدربين لإجادته كافة الأدوار في خط الوسط، تقلد شارة الكابتن في الأهلي والمنتخب السعودي منذ سنوات لما يمتلكه من شخصية هادئة وحسن قيادة وإجماع من زملائه.
خلال التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال الروسي، كان الجاسم أحد أكثر 3 لاعبين شاركوا في دقائق مشوار التأهل، مع زميليه أسامة هوساوي وعبدالملك الخيبري، ويبدو المدرب الحالي بيتزي على خُطى سلفه مارفيك في الاعتماد على الجاسم لا سيما في ظل تألقه في ودية بيرو الأخيرة.
من ناحية فنية خالصة، يسهم تواجد تيسير الجاسم مع زميليه في منطقة المحور عطيف والفرج في تماسك هذه المنطقة المهمة للدفاع، سواءً لعب أمامهما أو على الجهة اليمنى، يمتاز تيسير باحتفاظه بالكرة وتحكمه برتم الفريق ككل لما يملكه من تجربة طويلة خلال 14 سنة ماضية.