اختفاء سوار أثري نادر في مصر
وظائف شاغرة لدى شركة كاتريون للتموين
وظائف شاغرة بـ شركة Halliburton
جامعة الملك خالد: الدراسة عن بعد اليوم
الدراسة عن بعد بمدارس تعليم عسير اليوم الأربعاء
التحقيق في حادث انقلاب أودى بحياة 5 معلمات بجازان
النفط يرتفع مع ترقب قرار الفائدة الأمريكية
وظائف شاغرة في فروع شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر الدولية
اليونيسف: 26 ألف طفل في غزة بحاجة إلى العلاج الفوري
يحن اللاجئون السوريون إلى ديارهم خصوصا في شهر رمضان الذي تتجمع فيه الأسر في العادة حول طعام الإفطار والسحور.
وفي مخيم “مريجيب الفهود” الذي يموله الهلال الأحمر الإماراتي في محافظة الزرقاء بالأردن يقيم ما يزيد على أربعة آلاف لاجيء سوري في مساكن سابقة التجهيز.
وذكر سيف بن سليمان نائب مدير المخيم أن الإدارة تشاورت مع السكان يخصوص نوع الوجبات التي ستقدم إليهم في فطور وسحرو رمضان.
وقال لتلفزيون رويترز: “للإفطار في الحقيقة نحن متعاقدين مع شركة لتزويد المخيم بالوجبات. قبل بداية الشهر قامت الشركة بتزويدنا بأكثر من قائمة. وقمنا بالاجتماع مع الإخوة السوريين وعرضنا عليهم القائمات.. ثلاث أو أربع قائمات.. وتم اختيار أكثر الوجبات اللي تناسب الإخوة السوريين.. من المشرب والمأكل.. وأقرينا هذه القائمة وفعلاً طبقناها. الوجبات التي تقدم.. تقدم حاليا وجبتين اللي هي وجبة الفطور ووجبة السحور.”
ويعيش سكان مخيم مريجيب الفهود في ظروف أفضل كثيرا من مواطنيهم اللاجئين في مخيم الزعتري الذي يقيم فيه زهاء 130 ألف لاجيء. لكن القاسم المشترك بين كل السوريين الذين اضطروا لترك ديارهم بسبب الحرب هو الحنين إلى الوطن.
وقال لاجيء سوري من درعا يدعى أحمد نور “بصراحة يعني الإماراتية والإخوان الأردنيين جد بصراحة هم مش مقصرين جميعهم. بس المشكلة أنه أنت هون بعيد عن بلدك. يعني بتحس قد ما يقدموا لك من عطاءات.. شو ما يقدموا لك من أكل.. من شرب.. ما بتحس أنك قاعد ببلدك أو بأسرة بلدك. أما بالبلد غير شكل.”
ويستضيف الأردن في الوقت الراهن ما يزيد على 600 ألف لاجيء سوري.