تحذير من غوتيريش: الصراع الإسرائيلي الإيراني قد يخرج عن السيطرة بسرعة
وظائف شاغرة في فروع متاجر الرقيب
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران أديل
وظائف شاغرة لدى الخزف السعودي
السعودية: نتابع بقلق بالغ استهداف أميركا لمنشآت إيران النووية وندعو لضبط النفس
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 5 مناطق
إيران تستهدف إسرائيل ردًا على الضربات الأميركية بصواريخ في حيفا وتل أبيب
ترامب بعد الضربة الأمريكية لطهران: البرنامج النووي الإيراني انتهى
مصرع 8 أشخاص في سقوط منطاد بالبرازيل
جامعة الباحة تُعلن موعد اختبار القبول لبرنامج الدكتوراه
قالت وكالة أنباء أسوشيتد برس الأميركية، إن كأس العالم الذي تستضيفه روسيا خلال الأيام القليلة المقبلة، لا يزال يخضع لعملية تدقيق من جانب اللجنة المعنية بالتأكد من نزاهة وشفافية عملية التصويت الخاصة بمنح كل من روسيا وقطر حقوق استضافة بطولتي كأس العالم 2018 و2022.
وأشارت الوكالة الأميركية إلى أن موسكو منذ تقديمها للملف الخاص بتنظيم كأس العالم حرصت على تقديم كل ما هو جديد من أجل جذب الانتباه إلى روسيا، ومن ثم العمل على استقطاب العديد من الأصوات ذات الثقل في عملية التصويت، واستعانت بخبرات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والذي كان في 2010 رئيساً للحكومة.
وأوضحت أن عملية الفحص وإن كانت لم تتوافر لها كل الإمكانات التي تساعدها على إنجاز مهامها بشكل أمثل، إلا أنها لا تزال تواصل عملها حتى الآن، على أمل جمع الأدلة التي تثبت اتهامات الإدانة على روسيا وقطر.
وتواجه تلك اللجنة صعوبات واضحة في الوقت الحالي، لا سيما بعد أن تم تدمير عدد من الحواسب الآلية الشخصية لعدد من المسؤولين في الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال السنوات الماضية.
ويواجه الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، ضغوطات جديدة من أجل تجريد قطر من كأس العالم 2022، وذلك بعد أن كشف جهاز رقابة جديد المزيد من الأدلة على عمليات الفساد، والتي أدت إلى فوز الدوحة باستضافة المونديال بعد القادم على أراضيها.
وكشفت مؤسسة النزاهة الرياضية التي انطلقت من لندن الخميس الماضي، عن صفقة بقيمة 1.1 مليار جنيه إسترليني بين الخطوط الجوية القطرية وشركة إيرباص للصناعات الفرنسية عقب محادثات بين أمير قطر والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي والرئيس السابق للاتحاد الأوروبي مايشيل بلاتيني في الأسابيع التي سبقت التصويت.
وذكر التقرير الذي أصدرته المؤسسة أن رئيس الاتحاد التايلاندي لكرة القدم ووراوي ماكودي كان متورطاً في صفقة بملايين الجنيهات الإسترلينية بين بلاده وقطر لتوريد مليوني طن من الغاز الطبيعي المسال.