المملكة الثانية عالميًــا في الحكـومة الرقمية وفقًا لمؤشر GTMI
لجنة التحكيم بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تعلن الفائز الأول في شوط شلفا ولي العهد “حمر”
السعودية للكهرباء: إعادة الخدمة لأكثر من 50 % من المشتركين المتأثرين بالشرقية
انقطاع الكهرباء في عدد من أحياء الشرقية والشركة تعتذر للمشتركين
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الكوري
الأمطار تؤجل مباراة السعودية والإمارات في كأس العرب
ضبط مواطن رعى 36 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
لقطات لأمطار وثلوج حائل
متعب بن عبدالله يزور موهبة ويطّلع على مسيرة دعم الموهوبين
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
أكد باحثون من معهد باكر التابع لجامعة رايس الأميركية والمتخصص في السياسات العامة، أن رفع الحظر عن قيادة المرأة للسيارات في المملكة، والذي سيدخل حيز التنفيذ خلال الأيام القليلة المقبلة، سيكون له بالغ الأثر على العديد من الأمور العامة في البلاد، أهمها معدلات البطالة وارتفاع مستويات الرعاية الصحية بالمملكة.
ووفقا لما تم عرضه من آراء الباحثين في صحيفة أوراسيا والتي أبرزت كتابا يدرس بشكل متعمق الآثار الاقتصادية والصحية الناتجة عن قيادة المرأة للسيارات في المملكة، وهو الأمر الذي يستعرض بالتفصيل عددا من الأمور مثل المتغيرات الرئيسية للعدد المحتمل للسائقين والذي يصل لحوالي 6 ملايين سيدة، بما يوازي 65% من نساء المملكة هم الآن في السن القانوني لقيادة السيارات.
وأكد الباحثون التابعون للمعهد الأميركي أن “السماح للنساء بقيادة السيارات في المملكة العربية السعودية يمثل إنجازًا كبيرًا في الحرية الاجتماعية والتنقل لملايين النساء في المملكة”.
ويراهن الباحثون على أن يؤدي السماح للمرأة بالقيادة إلى تحسين الوصول إلى رعاية الأطفال والرعاية الصحية والحد من ارتفاع معدلات البطالة بين الإناث والفصل بين الجنسين في المملكة.
وحذر الباحثون من أن عدم اتباع أساليب احترافية في قيادة السيارات بالشوارع السعودية قد يمثل خطورة واضحة، لا سيما ومع بدء نزول السيدات للشوارع للقيادة.
يذكر أن العشرات من السيدات كن قد حصلن على التراخيص الخاصة بالقيادة خلال الأسابيع الماضية، وذلك استعدادًا لتنفيذ الأمر السامي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بالسماح للمرأة بقيادة السيارات خلال الشهر الجاري.