ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
أكد الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وزير الدولة لشؤون الطاقة أن الشح في الموارد لا يشكل مصدرًا لمخاطر انعدام أمن الطاقة واحتمالات حدوث عجز في الإمدادات، إنما تتصاعد المخاطر من ضبابية السياسات التي تحول دون جذب قطاع الطاقة لرؤوس أموال يحتاج إليها كثيرًا.
ورأى الأمير عبدالعزيز بن سلمان في كلمته بمؤتمر أوبك في فيينا، أن من أهم مفاتيح تشجيع الاستثمار بشكلٍ كافٍ في إمدادات النفط العالمية والبنية التحتية للنفط وإيجاد مستقبل طاقة مستدام، أن يستمر تحسين إطار التعاون بين المنتجين والمستهلكين والتوسع فيه، والتشديد على الاعتماد المتبادل بينهما.

ولفت إلى أن أساسيات السوق لاتزال سليمة، وتبديدًا لأي قلق من احتمال حدوث عجز في الإمدادات؛ تلتزم أوبك وشركائها غير الأعضاء بضمان توفر إمدادات كافية، وتحقيقًا لهذه الغاية سيتم مراجعة مجموعة واسعة من الخيارات التي تشمل ضخ إمدادات إضافية الى السوق.
وقال عبدالعزيز بن سلمان إن: “يكمن هدفنا ومهمتنا المشتركة في ضمان عدم حدوث أي عجز في الإمدادات في أي وقت، وفي الوقت ذاته تجنب حدوث تخمة في المعروض تُسبب الضرر أو تُحدث فائضًا في المخزون”.
وأردف: “سيحتفط النفط بدوره المستقر في توجيه دفة الاقتصاد العالمي، وسيظل حجر الأساس لمستقبل الطاقة المستدام، ونظرًا لأهميته في تحقيق التقدم والازدهار، ستبذل أوبك وشركاؤها كل ما يتطلبه الأمر للمحافظة على استقرار السوق وضمان عدم حدوث نقص في المعروض”.