مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
تدور رحى المونديال وبدأ معها الحماس والمتعة والجميع ينظر لهذا التنافس الكبير والمباريات القوية بسلام وحب. إلا البعض ممن هو محسوب على المجتمع السليم والتنافس الرياضي تلك هي بعض قنوات الإعلام القاصر الضعيف والذي ما زال يدور حول نفسه في دائرة مغلقة. وغاية خبيثة وفكر خارج عن الأخلاق والروح الرياضية وهو فقط التقليل من مشاركة المنتخب السعودي بالمونديال العالمي والذي هو حلم ( المونديال) يتمناه أي بلد وكل مواطن.
من هنا يتبين الفرق ويختلف الطموح وتتمايز الدول الكبيرة صاحبة الرؤية الشاملة والنظرة المستقبلية للأحداث والهدف الواضح وصعود المجد في بلوغ كأس العالم للمرة الخامسة في تاريخ كأس العالم ، وبين أن يكون سقف طموحك وغاية حلمك هو مجرد المشاركة في كأس الخليج أو التصفيات الأولية على مستوى آسيا .
نعم هناك فرق أن تكون مع العظماء في حدث عالمي وتظاهرة دولية ومهرجان وتعيش أجواء المنافسة الكروية في أجواء المونديال .عندها ستعرف حجمك وحجم أن تكون في عالم الكبار.
بالضبط هي كأس العالم للذي لا يعرفها فإن كنت تعتقد أنك تعرفها وأنت لم تبصر فصولها فعليك الخوض في حديث غيره لأنك لن تأتي بالمفيد أو الجديد.
ختاماً كرة القدم ليست فوزا وخسارة بل هي فكر ورقي وحضارة ورسالة ونهضة وأخلاق وعنوان للسلام .