السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
دشن نادي أبها الأدبي، أمس الأربعاء، أولى فعاليات البرنامج الثقافي المشترك مع الهيئة العامة للثقافة بأمسية شعرية أحياها الدكتور مطلق شايع وأحمد اللهيب وأدارها مريع سوادي عبر 3 جولات.
وبدأت الأمسية بتعريف بالضيفين، ثم بدأ الشاعر أحمد اللهيب بقصيدة التراب في يدي ثم صباح محلى حبا ثم ألقى مطلق شايع قصيدة عن أبها مطلعها:
مهوى الجمال تحيي من بها نزلا
ثم قدم قصيدة عن تشويه الإرهاب لصورة الإسلامي المعتدل.
وفي الجولة الثانية اختار اللهيب أن ينشهد للقهوة وقال:
ألقيت بين رحالها نفسي
وطويت أحلاماً بلا قبسي
فمجال قهوته يسامرني
مع قبلة خمرية اللعسي
عقب ذلك أهدى أبياتاً لروح الشاعر محمد الثبيتي مطلعها :
أقم صلاتك هذا وحي تسبيحي
ياسيد البيد في ومض المصابيح
واختار شايع أن تكون جولته الثانية بمقطوعة شعرية حجابي نجاتي وقصيدة عن اللغة العربية.
واختتم اللهيب ثالث الجولات بثلاث قصائد “بسكوتة بيضاء، سامح الله المناما، رقصة قلب” فيما قدم تفعيلة ختامية عنوانها مدونة في خاصرة الوطن.
وأنهى الدكتور مطلق شايع الأمسية بقصيدة من أنت وأخرى عن أبها كتبها قبل 35 عامًا.
وفي نهاية الأمسية قدم الشاعر علي آل شعيب الشهراني تكريماً لشعراء الأمسية ومديرها باسم هيئة الثقافة ونادي أبها الأدبي.
من جهته، بيَّن رئيس نادي أبها الأدبي الدكتور أحمد بن علي آل مريع أن هذه الأمسية تأتي انطلاقاً لموسم صيفي زاخر بالفعاليات الأسبوعية المتنوعة من أمسيات ومسامرات ولقاءات إبداعية تهدف لبناء متعة ثقافية صيفية لأهالي المنطقة وزوارها إضافة إلى دورها التنويري والتنموي الذي يحرص نادي أبها الأدبي وهيئة الثقافة على جعله قيمة أولى.
ودعا الشباب للحضور وإثراء هذه الليالي بمزيد من التفاعل والمشاركة.