التجارة: استدعاء مجموعة أثقال قابلة للتعديل BowFlex
فتح باب القبول المباشر في الكلية التقنية بمنطقة الباحة
القبض على 11 يمنيًا هربوا 180 كجم من القات المخدر بجازان
اختفاء 16 ملفًا من قضية إبستين من موقع “العدل” الأمريكية
التعليم تعلن بدء التقديم على مقاعد الابتعاث في مستشفيات الشاريتيه بألمانيا
جامعة الأميرة نورة تفتح التسجيل في معسكر “تحدي قطاع التجزئة للجيل القادم”
السعودية تتقدم في مؤشر أداء الأجهزة الإحصائية SPI
تكليف نجلاء العمر متحدثًا رسميًا لديوان المظالم
ضبط مخالف لنظام البيئة بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
هلال شهر رجب يزيّن سماء السعودية والوطن العربي
عندما تُذكر البرتغال في منافسة لكرة القدم؛ تلقائياً سيتم تسليط الضوء على نجمها وقائدها كريستيانو رونالدو، الذي يُعد الوحيد البارز في صفوف المنتخب من الصف الأول للنجوم في العالم.
قبل سنتين حققت البرتغال لقب كأس اوروبا ولم يُنَسب كثيرون اللقب لرونالدو بسبب إصابته في نهائي البطولة وخروجه مبكراً، لكن هؤلاء تناسوا ماذا قدم رونالدو لمنتخبه حتى وصل النهائي.
رونالدو الذي يعد حجر الأساس في هيمنة ريال مدريد الأخيرة على القارة عبر لقب دوري الأبطال لثلاث سنوات متتالية، يبدو أن شهيته شرهة نحو اللقب الحلم لكل برتغالي، ولنفسه للسير على درب الأسطورة الأرجنتينية مارادونا الذي ينسب له العالم بأكمله لقب مونديال 1986 في المكسيك .
الحديث مبكر عن لقب المونديال، لكن الحلم يراود رونالدو لتحقيق اللقب المنشود وبعدها ربما يتوجه الكثير على عرش الأفضل في التاريخ.
وتخوض البرتغال مساء اليوم مواجهة نارية ضد الأورغواي، ويتعين على رونالدو مواجهة الجدار الدفاعي الأقوى في البطولة ممثلاً بغوديين وخيمينيز اللذين يعرفان رونالدو جيداً في أتليتكو، ومن خلفهم الحارس الخبير موسليرا الذي حافظ على نظافة شباكه حتى الآن.