زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
أبصرت مرسيدس الفئة G النور للمرة الأولى عام 1979، وبدأ تطويرها قبل ذلك بسنوات كمركبة معدة للأغراض العسكرية، غير أنّ الألمانية أطلقت فئة مدنية منها مباشرة. ورغم خضوعها خلال العقود الماضية للكثير من التعديلات والتحسينات التي طالت كل شيء فيها تقريباً، إلا أنها لم تشهد ولادة أي جيل جديد بالكامل.
لم يشهد التصميم الجديد أي ثورة على الإطلاق، لا بل أنه أبقى قدر الإمكان على نفس الخطوط السابقة مع الاحتفاظ بنسبة كاملة على التصميم الصندوقي الشكل، علماً أنّ الاختلافات الأبرز هي تلك التي تتمحور حول المصابيح الأمامية والخلفية الجديدة التي تعمل بتقنية LED والتي تتشابه كثيراً مع السابقة، فضلاً عن إعادة رسم غطاء المحرك، تركيب صادم أمامي جديد وزيادة انسيابية الخطوط بشكلٍ عام.
من جهة أخرى وعلى صعيد الأبعاد، زاد الطول العام للسيارة بمقدار 53 ملم والعرض بمقدر 121 ملم، الأمر الذي انعكس إيجابياً على المقصورة التي أصبحت أكثر رحابة سواء في الصف الأمامي أو الخلفي من المقاعد وعلى كافة الأصعدة. ونالت الأخيرة مسافة 150 ملم إضافية للأرجل.
ولم تشهد المقصورة تعديلات على صعيد المساحات فحسب، بل جاءت مرسيدس بمقصورة جديدة بالكامل ومختلفة جذرياً عن الجيل السابق. والتي شهدت لوحة قيادة عصرية مع لوحة عدّادات تقليدية، أو عبارة عن شاشة رقمية قياس 12.3 بوصة عند الطلب بما يتماشى مع الشاشة الوسطية نفس القياس. ولم تبخل الألمانية في استخدام الجلود، الأخشاب والألومنيوم في تطعيم المقصورة ورفع مستواها.