الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
وصل رئيس نادي برشلونة السابق “ساندرو روسيل” اليوم، إلى مقر المحكمة الوطنية الإسبانية، التي يمثل أمامها بتهمة الاختلاس في صفقة ضم المهاجم البرازيلي نيمار، التي تسببت في رحيله عن رئاسة النادي.
ودخل روسيل إلى مبنى المحكمة -الواقع في قلب العاصمة مدريد- في الساعة الـ(09:30) ت. م.، الـ(07:30 ت. ج.)، ولم يدل بأية تصريحات صحفية، رغم وجود عدد كبير من الصحفيين كانوا في انتظاره.
وكان من المقرر أن يمثل روسيل والممثل القانوني للنادي، -أنطونيو روسيتش- بصفتهما متهمين في القضية يوم الـ(13) من يوليو/تموز الجاري، وذلك للاستماع لأقوالهما بخصوص الجريمة المالية، التي يفترض أن النادي الكتالوني ارتكبها في صفقة التعاقد مع نيمار.
بيد أن القاضي الذي ينظر في القضية -بابلو روث- قرر تأجيل الجلسة بطلب من محامي روسيل -إجناسيو أيالا- الذي تعلل بأن لديه مرافعة في قضية أخرى في هذا التوقيت.
ويفترض أن يكون روسيل، الذي استقال في اليوم التالي لتوجيه الاتهامات له، قد وقف –بالفعل- أمام هيئة المحكمة في الساعة الـ(10.00) ت. م.
بالمثل، يواجه روسيتش تهمة التهرب الضريبي وإخفاء مبلغ (9.1) ملايين يورو في صفقة نيمار.
ووفقاً للنيابة، فإن البرسا قد زوّر في الوثائق المقدمة بخصوص الصفقة، ليتهرب تحديداً من دفع تسعة ملايين و(100) ألف يورو، حيث لم يذكر -في تقريره- المبالغ التي دُفعت لشركات مرتبطة باللاعب، وهي عشرة ملايين يورو في (2011) و(27) مليوناً و(920) ألفاً في (2013) لإتمام الصفقة.
وينصّ القانون على عقوبة تبلغ ستة أضعاف المبلغ الذي تم إخفاؤه، بمعنى أنه إذا ما أدين النادي سيضطر لدفع غرامة بقيمة (54) مليون يورو، بجانب المبلغ الأصلي، وهو تسعة ملايين و(100) ألف يورو.