5 مواقع معرفية تثري تجربة ضيوف الرحمن زوار المسجد النبوي
دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية على إسرائيل وسقوط ضحايا
تغييرات في حكومة الإمارات
القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
وافق خادم الحرمين الشريفين -الملك عبدالله بن عبدالعزيز- على إقامة ورعاية المؤتمر الدولي الأول للهندسة البحرية والمنصات (IMOC)، الذي تنظمه كل من وزارة النقل والمؤسسة العامة للموانئ والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، خلال الفترة من (8- 9)/ 11/ 1435هـ، الموافق (3- 4) سبتمبر (2014)م، في مدينة الجبيل.
وأعرب الدكتور جبارة بن عيد الصريصري -وزير النقل، رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للموانئ- عن خالص شكره وعظيم امتنانه لمقام خادم الحرمين الشريفين، لموافقته الكريمة على عقد ورعاية المؤتمر.
وقال إن المؤتمر يهدف إلى إرساء قواعد مستدامة لتطوير التقنيات الخاصة بمختلف فروع الهندسة البحرية وتوطينها في المنطقة العربية، والعمل على توفير بيئة خصبة لتبادل الخبرات في ما يتعلق بتطوير الموانئ والسواحل وأنظمتها الإدارية والهندسية.
وأضاف أنه سوف يشارك في فعاليات المؤتمر عدد من المتخصصين في مجال الهندسة البحرية من جامعات ومراكز بحث علمية، إضافة إلى شركات تعمل في هذا المجال.
وسيصاحبه معرض للخدمات والمعدات البحرية للشركات المحلية والعالمية في مجال خدمات الموانئ والنقل البحري والبترول، وهو يعد من أكبر المعارض المتخصصة في مجال خدمات الموانئ والنقل البحري.
ويسهم هذا المؤتمر في تعزيز التنسيق والتعاون بين الجهات المشاركة، وأصحاب الاختصاص، حيث ستقدم -خلال المؤتمر- عديد من الأوراق البحثية وأوراق العمل، التي تتناول التطورات العالمية في الهندسة البحرية وهندسة السفن والمنصات، وأحدث التقنيات المستخدمة في هذا المجال.
كما أن المعرض المصاحب للمؤتمر سيكون فرصة للشركات للتعريف بمنتجاتها، كما هو فرصة للعاملين في القطاع للتعرف على الجديد في مجال المعدات والتقنيات وآليات التشغيل.