زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
“الحل في الرياض”.. هو ملخص الأزمة القطرية والإجابة على محاولات الدوحة الفاشلة والمستمرة لإنقاذ نفسها.
وجاب تميم بن حمد مؤخرًا عدة دول أوروبية لإنقاذ بلاده من مصير مجهول، فهو يرغب في إنهاء المقاطعة الخليجية له، ولكنه تناسى رغم أنه يعلم جيدًا في قرارة نفسه أن “الحل في الرياض”.
وهو مصير مشابه لإيران، حيث يحاول حسن روحاني الحفاظ على الاتفاق النووي وأخذ يصول ويجول في أوروبا لإنقاذ طهران أيضًا من مصير مجهول رغم أنه يعلم أيضًا الإجابة وهي أن “الحل في واشنطن”.
ويتشارك تميم وروحاني المصير المجهول، ولكنهما يحاولان بشتى الطرق الفاشلة تغيير الواقع، رغم أن الحل أمام الاثنين واضح كضوء الشمس “الحل في الرياض وواشنطن”.
والمصير المشترك بين البلدين بسبب دعمهما وتمويلهما للإرهاب، وإثارتهما الفتن في المنطقة وتورطهما في دعم الميليشيا الإرهابية ومنهم الحرس الثوري الإيراني وجبهة النصرة السورية وحزب الله اللبناني وميليشيا الحوثي اليمنية.
وكانت نتيجة العناد الإيراني القطري، غلاء الأسعار وانكماش الاقتصاد وتراجع الأمن والعزلة الدولية وازدياد المعارضة.