رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
يعكس الخطاب الأخير للرئيس الإيراني حسن روحاني ارتباك القيادة الإيرانية بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي.
وقام المعهد الدولي للدراسات الإيرانية (رصانة ) بتحليل مضمون خطاب حسن روحاني مبينًا دلالات التصعيد وعواقبه الوخيمة التي ستتعرض لها إيران.
وقال التقرير في مقدمته: يأتي خطاب الرئيس الإيراني حسن روحاني المؤرخ 22/7/2018 في توقيت تدرك فيه إيران من واقع تصريحات وخطابات مسؤوليها وقياداتها السياسية والعسكرية والدينية دخول المنطقة لمرحلة جديدة، تتشكل وترتسم فيها خارطة جديدة للقوة والنفوذ الإقليمي والدولي في غير صالح المشروع الإيراني الطائفي، عبر سياسات الحصار الإقليمية والدولية لتحجيم نفوذها وحرمانها من السيطرة على المناطق الاستراتيجية على البحار الدولية، وإنهاء حضورها العسكري ممثلًا في ميليشياتها المسلحة بسوريا والعراق وغيرهما من الدول العربية التي حولتها إيران بفعل سياساتها ومخططاتها وأدواتها إلى دول مصدّرة للأزمات والأفكار المتطرفة، وتربة خصبة لانتشار الإرهاب والجماعات الإرهابية التي تهدد السلم والأمن الدوليين معًا.
ويمكن قراءة التحليل كاملا عبر هذا الرابط (هنا)