الشيف الحارثي: طهي 100 ذبيحة يوم عرفة كان أصعب لحظة في مسيرتي
الخزانة الأمريكية تعتزم طرح سندات بـ 119 مليار دولار
ظهور شواطئ رملية بالإسكندرية يثير القلق
خطوات نقل اللوحات عبر منصة أبشر.. توضيح من المرور
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على 4 مناطق
وظائف شاغرة في الصندوق السعودي للتنمية
وظائف شاغرة بـ البنك الإسلامي للتنمية
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
القبض على مواطن لتهريبه ونقله مواد مخدرة بجازان
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تستعرض مشاريعها في التراث العمراني في أسبوع الترميم الدولي
مباراة ليفربول ضد مان سيتي شهدت العديد من الأحداث، إلا أن لقطة المصري محمد صلاح والجزائري رياض محرز بعد اللقاء الودي هي الأبرز، ونالت إشادة جماهيرية كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
والتقطت العدسات لقطة عفوية بين محمد صلاح ورياض محرز بعد نهاية مباراة ليفربول ضد مان سيتي الودية، حيث تبادلا الثنائي العربي العناق وتحدثا بشكل ودي، لتتفاعل الجماهير مع هذه اللقطة على “فيسبوك” و”تويتر”.
وأعربت الجماهير العربية عن فخرها الشديد بالثنائي محمد صلاح ورياض محرز وحرصهما على المصافحة والعناق بعد نهاية مباراة ليفربول ضد مانشستر سيتي الودية، التي انتهت بفوز الريدز بهدفين مقابل هدف.
ودائمًا ما تحدث مناوشات بين الجماهير المصرية والجزائرية على اللاعب الأفضل بين محمد صلاح ورياض محرز، ليعتقد البعض أن العلاقة بين الثنائي غير جيدة، إلا أن حديثهما الودي والسعادة التي ظهرا عليها بعد مباراة ليفربول ضد مان سيتي تؤكد عدم صحة هذه الأقاويل.
وتسببت لقطة محمد صلاح ورياض محرز بعد مباراة ليفربول ضد مان سيتي الودية، في تهدئة الجماهير التي تغزلت في الثنائي على مواقع التواصل الاجتماعي، وأبدت سعادتها بتواجد نجمين عربيين في ناديين كبيرين، وتمنت التوفيق لهما في الموسم الرياضي الجديد.
ولم يقتصر التفاعل مع لقطة محمد صلاح ورياض محرز بعد مباراة ليفربول ضد مان سيتي الودية على الجماهير فقط، حيث أشادت الصحف العربية بشكل عام والمصرية والجزائرية بشكل خاص بهذه الواقعة، وأشادت بتصرف اللاعبين الذي يُساهم في تقليل التعصب الكروي بين الجماهير.
وانتهت مباراة ليفربول ضد مان سيتي ضمن منافسات بطولة كأس الأبطال الدولية الودية، بتحويل الريدز لهزيمته بهدف إلى فوز بثنائية، سجلها محمد صلاح في الدقيقة 63، وساديو ماني من ركلة جزاء في الدقيقة 94، وأحرز هدف السيتيزن ليروي ساني في الدقيقة 57.