كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
دشّنت الإدارة العامة للتعليم بالباحة أمس برنامجاً ترحيبيياً وتدريبيياً للمعلمين والمعلمات الجدد، يتضمن عدداً من الجلسات التدريبية والمحاضرات وحلقات النقاش بمشاركة عدد من القيادات والمشرفين التربويين للبنين والبنات، بهدف البرنامج الذي يستمر لمدة اسبوع إلى تعريف المعلمين والمعلمات الجدد بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات على ضوء اللوائح المنظمة للعمل التربوي والإداري للمعلمين والمعلمات إلى جانب اطلاعهم على جملة من المعارف والخبرات والمهارات التي تدعم نجاح المعلم في أداء رسالته التربوية.
ويتضمن البرنامج عدة محاور ومن أبرزها لقاء مفتوح مع مدير العام للتعليم، وحقوق وواجبات المعلم، وأخلاقيات مهنة التدريس، وفرص التطوير المهني والوظيفي، وعلاقة المعلم الجديد بالمجتمع، ونماذج ملهمة من الميدان واستعراض لتقويم المعلم الجديد خلال عام التجربة، وبرنامج تدريبي لمدة أسبوع كامل على الحقيبة التأسيسية للمعلم الجديد، إضافة إلى العديد من المحاضرات واللقاءات والدورات التدريبية وورش العمل التي يقدمها نخبة من القيادات التربوية والتعليمية والمدربين المعتمدين في التدريب التربوي “بنين وبنات”، مدعوماً بحزمة من المواد التعليمية الإلكترونية والمواد الإثرائية.
وأكد المدير العام للتعليم بالمنطقة الدكتور عبدالخالق بن حنش الزهراني، على سمو رسالة المعلم والمعلمة وعظيم دورهما في المجتمع بالمساهمة في بناء نهضة الوطن كمعول بناء ومصنع وعي ونبراس معرفة ويد طولى في رقي الشعوب وازدهار الحضارات.
وأوضح أن المعلم والمعلمة يعدان من الدعائم الأصيلة للعملية التربوية والتعليمية وركن أساس من أركانها، لأنهما يحملان أنبل رسالة يقومان من خلالها بإعداد الأجيال وبناء العقول وتوجيه العملية التعليمية في المؤسسات التربوية والتعليمية، علاوة على دورهم الرئيس في تكوين وبناء شخصية الجيل الجديد لمواكبة طفرة مجتمع المعرفة وبنائها مع مراعاة القيم الإسلامية والتربوية والوطنية وتكريسها في نفوس الناشئة، ومسايرة التطورات الحديثة والتواصل مع أبعاد التقنية المتلاحقة التي هي محل اهتمام العاملين في ميدان العمل التربوي، مرحباً بالمعلمين والمعلمات الجدد في مهنتهم السامية ومتمنياً لهم دوام التوفيق والسداد.