الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ فهد صباح الناصر الصباح
النساء حكمن أولى الحضارات البشرية
بدء التقديم في برنامج قياديات القطاع الصحي 2025
التشهير بمواطن ومقيم للتستر في نشاط تحلية المياه
حريق في مبنى تجاري بحي السلامة بجدة ولا إصابات
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام
الكشف عن الأغنية الرسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
ضمن فعاليات صيف السعودية 2025.. جدة وجهة بحرية بـ 5 تجارب لا تُفوّت
القبض على مواطن لترويجه 14,830 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بعسير
بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
اكتشف علماء بلندن، أن الشخص يصبح أكثر قابلية لقبول الأخبار السيئة التي تصادفه في حياته اليومية، عندما يكون تحت ضغوط، وأضافوا أن توتر الإنسان يدفعه لامتصاص المعلومات بشكل أفضل، وتفهم المشاكل السلبية التي يتم إهمالها عادة في الحياة اليومية، كما يمكنه من الاستفادة منها.
وذكروا في دراستهم المنشورة في مجلة “علم الأعصاب”، أن الناس بصفة عامة، يتلقون الأنباء السارة والإيجابية بشكل أفضل، عندما يكونون في حالة استرخاء.
واستنتج العلماء نتائجهم، من إجرائهم اختبار على 35 شخصًا، تم تقسيمهم إلى مجموعتين، الأولى طلب منهم حل مسائل حسابية خلال 30 ثانية، ثم كتابتهم لتقرير عن موضوع غير مألوف، وهو ما يعد إجهادًا للمخ، أما المجموعة الثانية فطلب منهم وفي نفس التوقيت، أداء تمارين سهلة.
وتبين أن المجموعة الأولى كانوا قادرين على التذكر بشكل جيد، بل واستدعاء مواقف سلبية مروا بها في حياتهم وقعت لهم من الماضي.
بينما المجموعة الثانية (المسترخية)، فكانوا أكثر قابلية في تقبل معلومات وأنباء إيجابية، واستدعاء لحظات إيجابية من حياتهم.
ولكي يستخلصوا نتائج نهائية لدراستهم، فقد أجرى العلماء مرحلة ثانية من الدراسة، والتي شملت هذه المرة 28 من رجال الإطفاء.
وتم منح للمتطوعين مهام مماثلة لتلك التي كانت في المرحلة الأولى، وكانت النتائج هي نفسها.
وفي 3 أغسطس الجاري، سعى العلماء للوصول إلى مواد غذائية تساعد على الحد من مشاعر القلق والتوتر، ومن أجل تحديدها، أجروا تجربة على الفئران، بتغذيتهم بالخضراوات والبقوليات والحبوب.