إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
سماحة مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
ضبط مواطن رعى 16 متنًا من الإبل في مواقع محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
طيران ناس يعلن وصول طائرة الهلال.. والرياض – الدوحة أولى رحلاتها بالفريق
يزيد الراجحي يرفع جاهزيته في باها القصيم لتحقيق اللقب الخامس على التوالي
اختتمت صباح اليوم الأربعاء فعاليات المدرسة الصيفية العاشرة للأبحاث التي احتضنها مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية – كيمارك – بوزارة الحرس الوطني.
جاء ذلك برعاية الدكتور بندر القناوي المدير العام التنفيذي للشؤون الصحية بالوزارة وبحضور نائب المدير التنفيذي الدكتور ماجد الفضل الذي أشار في كلمته إلى الاستراتيجيات الواضحة التي يقوم بها المركز حيال عملية البحث العلمي ودعمه للباحثين والعلماء.
ثم تم إعلان أسماء الطلاب والطالبات الفائزين في المدرسة الصيفية وتوزيع الشهادات.

تجدر الإشارة إلى أن المدرسة الصيفية العاشرة للأبحاث استمرت لمدة 6 أسابيع في كل من الرياض وجدة بمشاركة 87 طالباً وطالبة من مختلف الجامعات داخل المملكة وخارجها من خلال مشاركة الطلاب من جامعات محلية وعالمية في مجال العلوم الصحية لتخصصات مختلفة مثل الطب وطب الأسنان والصيدلة والتخصصات الصحية التطبيقية الأخرى.
وتقدم المدرسة الصيفية للأبحاث مجموعة من الدورات التمهيدية في الأبحاث الطبية التي تهدف إلى غرس القيم في مجال الأبحاث الطبية وأخلاقيات العلوم الحيوية، ويتم خلالها تدريب الطلاب المشاركين على الطرق السليمة والفعالة لإجراء الأبحاث الطبية، كما تساهم المدرسة في معرفة الخطوات الأساسية في كتابة الأبحاث وصياغتها وتنفيذها بالإضافة إلى تحليل المعلومات باستخدام الأدلة القائمة على الأسس العلمية ومبادئ العلوم الحيوية قبل نشرها إلى العامة.
يذكر أن المدرسة الصيفية للأبحاث شهدت مشاركة 1006 طلاب وطالبات ما بين الرياض وجدة خلال عشرة أعوام بعد أن تم اختيارهم من بين المتقدمين من مختلف الجامعات المحلية والعالمية كمصر وسوريا وكندا وآيرلندا وأستراليا والولايات المتحدة الأمريكية، إذ انطلقت المدرسة الصيفية لأول مرة عام 2009 م بـ 25 مشاركاً فقط.
