كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
شكا أولياء أمور طلاب بعض المدارس بمدينة الطائف من سوء وتهالك مباني المنشآت التعليمية، التي حال عليها الزمن منذ سنوات وهي تخرج أعداداً كبيرة من الطلاب المتفوقين والمجتهدين دراسياً، إلا أن إدارة التربية والتعليم لم تحرك ساكناً بتلك المدارس المستأجرة والتي ضخت عليها أموالاً طائلة دون فائدة أو تحقيق البديل المتأخر، في ظل ضخ الميزانيات الكبيرة التي تعد بالمليارات، وأن تلك المدارس ما زالت وحشاً مظلماً لجميع الطلاب والطالبات لعمرها الطويل ووحشية أشكالها المتهالكة جداً.
ورصدت “المواطن” تلك المدارس المستأجرة وغير المهيأة في بعض الأحياء بمدينة الطائف، وشوهد عليها الدمار الكامل للهيئة التعليمية بالإضافة إلي خلوها من الجو المناسب للطلاب والطالبات.
وأوضح كل من أحمد العمري ومستور الحارثي أن المباني المستأجرة للطلاب والطالبات ستبقى مشكلة رئيسية تؤثر على مسار التعليم لدى جيل الطلاب فهي تعد تهديداً صريحاً على سلامتهم؛ إذ تفقد تلك المدارس مخارج الطوارئ وأيضاً عمرها الكبير الذي تجاوز الـ 27 عاماً فـأكثر، علماً بأن اكتظاظ الطلاب بتلك المدارس سيؤثر وبشكل سلبي على الحياة الصحية والنفسية لدى الطلاب والطالبات المحتاجين للتعليم، فضلاً عن سوء وفقدان تلك المدارس للتهوية ودورات المياه التي لم تهيئ بشكل إيجابي فضلاً عن إعداد الأطعمة ومدى سلامتها وصحتها، معتبرين أن عدم توافر الهيئة التعليمية والإدارية، وخلو البيئة المريحة للطلاب، سوف ينعكس سلبياً على مدى تفوقهم وأن تلك المدارس تعتبر تعثراً كبيراً في التخطيط لدى وزارة التربية والتعليم بعدم إيجاد البديل للمدرسة النموذجية المهيأة، بالإضافة إلي أن المباني الدراسية الحالية تشكل حجر عثرة حقيقياً أمام التعليم بشكل عام حتى وإن تم تطوير المناهج الدراسية، إلا أن الجو المناسب يجب أن يكون هو الأهم، ووجود تلك المدارس سيكون مصدراً لهدر الجهود والميزانيات المخصصة للتعليم، مطالبين بضرورة تحقيق مطالب وما يتمناه الطلاب من جو مهيأ يخرج أجيالاً ينهضون بـالدين ومن ثم الوطن إلى العالم الأول.
غير معروف
حبيب
Noode
استغفرالله واتوب اليه