كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
كشف تقرير من صحيفة ديلي ميل البريطانية تفاصيل الحادث الإرهابي الذي شهدته العاصمة الفرنسية باريس صباح اليوم الخميس، والذي أسفر عن مقتل سيدة وابنتها وإصابة شخص آخر كان في محيط الحادث.
وعرضت الصحيفة البريطانية خلال تقريرها تفاصيل الحادث الإرهابي، والذي أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنه في قلب العاصمة الفرنسية، وقالت: “إن شابًا يبلغ من العمر 36 عامًا شوهد وهو يصيح الله أكبر قبل أن يُقدم على طعن أمه وأخته باستخدام سكين”.
وأضافت الصحيفة التي اعتمدت في تقريرها عن الحادث على بعض التفاصيل التي وردت في وكالة أنباء فرانس برس AFP، أن “تراب هي البلدة التي شهدت الحادث، وهي معروفة بأنها مرتع للإرهابيين والعناصر المتطرفة“.
وأوضحت أن تراب التي تقع في غرب باريس قد سافر منها ما لا يقل عن 50 شخصًا للانضمام إلى معسكرات التنظيمات الإرهابية في سوريا والعراق.
وأسفر الحادث عن قتل منفذ العملية الإرهابية الذي تم تحديد هويته كسائق سيارة أجرة يدعى كمال برصاص الشرطة، والتي كانت تضعها على قوائم المراقبة منذ عام 2016.
وبعد وقت قصير من الهجوم، أعلن التنظيم الإرهابي أن الرجل قد استجاب لنداءاته باستهداف “رعايا دول التحالف“.
وحسب ما جاء في ديلي ميل، فإن الهجوم وقع بعد ساعات فقط من سماع زعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي وهو يحث عناصر الجماعة الإرهابية على مواصلة محاربة أعدائهم في جميع أنحاء العالم، وذلك في تسجيل صوتي جديد.
ومع ذلك، تعتقد الشرطة المحلية أن الهجوم ربما يكون بسبب “حجة داخلية” ، رغم أن دافعه لم يتضح بعد.
ووصل وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب إلى مكان الحادث بعد فترة وجيزة من مقتل المهاجم بالرصاص ، ووصف الشاب البالغ من العمر 36 عاما بأنه “مجرم يعاني من مشاكل نفسية كبيرة“.
وأضاف كولومب: “الهجوم لا يعامل كحالة إرهابية في الوقت الراهن”، مؤكدًا أن الشخص الثالث الذي أصيب بجروح خطيرة لم يكن من أفراد الأسرة.
وتابع: “الجاني كان معروفًا (للشرطة) بتأييده للإرهاب وانخرط في عمليات إرهابية وانصاع لنداءات التنظيمات الإرهابية“.
يذكر أن فرنسا مرت بموجات إرهابية عنيفة خلال السنوات الأخيرة، أبرزها حادث مجلة شارلي إبدو وواقعة استهداف استاد باريس بحضور الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند.