ضبط 1791 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
اشتراطات التأكيد السنوي لبيانات السجل التجاري للشركة
الفتح يتجاوز ضمك بهدف
بهدف.. الأخدود يعبر الرائد
إحباط تهريب 28,000 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
ضبط 25 طنًا من البطاطس الفاسدة في القريات
القبض على 4 وافدين لنشرهم إعلانات حملات حج وهمية وإيوائهم 14 مخالفًا
الأهلي يسعى لمواصلة انتصاراته ضد الاتفاق
حلول سدايا التقنية تختصر زمن إنهاء إجراءات سفر الحجاج من المغرب
البنك المركزي المصري يقرر خفض أسعار الفائدة بنسبة 1% على الإيداع والإقراض
يبدو أن المصائب لا تأتي فرادى، هذا هو حال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي يواجه أزمة اقتصادية طاحنة عقب انهيار الليرة خلال الفترة الأخيرة.
ثالثة الأثافي التي يواجهها أردوغان هي مطالبات بنك جي بي مورغان الأمريكي لتركيا بسداد 179 مليار دولار عبارة عن مديونيات مستحقة عن عام واحد فقط ينتهي في يوليو المقبل.
وهذا المبلغ يعادل نحو ربع الناتج الاقتصادي للبلاد، وهو ما يشير إلى مخاطر حدوث انكماش حاد في الاقتصاد الذي يعاني من أزمة.
وقال جيه.بي مورغان في مذكرة وصلت يوم الأربعاء إلى تركيا إن نحو 146 مليار دولار، مستحقة على القطاع الخاص، وخاصة البنوك فيما ستكون الحكومة بحاجة إلى سداد 4.3 مليار دولار فقط أو تمديد المبلغ بينما يشكل الباقي مستحقات على كيانات تابعة للقطاع العام.
وفقدت الليرة 40 بالمائة هذا العام وسط مخاوف من التدخلات السياسية في السياسة النقدية وخلاف مع الولايات المتحدة بشأت احتجاز تركيا للقس الأمريكي آندرو برانسون.
وأثار انهيار العملة مخاوف من أن الشركات قد تواجه صعوبات في سداد ديونها بالعملة الصعبة وضغط أيضا على أسهم البنوك الأوروبية المنكشفة على تركيا.