الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
يبدو أن المصائب لا تأتي فرادى، هذا هو حال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي يواجه أزمة اقتصادية طاحنة عقب انهيار الليرة خلال الفترة الأخيرة.
ثالثة الأثافي التي يواجهها أردوغان هي مطالبات بنك جي بي مورغان الأمريكي لتركيا بسداد 179 مليار دولار عبارة عن مديونيات مستحقة عن عام واحد فقط ينتهي في يوليو المقبل.
وهذا المبلغ يعادل نحو ربع الناتج الاقتصادي للبلاد، وهو ما يشير إلى مخاطر حدوث انكماش حاد في الاقتصاد الذي يعاني من أزمة.
وقال جيه.بي مورغان في مذكرة وصلت يوم الأربعاء إلى تركيا إن نحو 146 مليار دولار، مستحقة على القطاع الخاص، وخاصة البنوك فيما ستكون الحكومة بحاجة إلى سداد 4.3 مليار دولار فقط أو تمديد المبلغ بينما يشكل الباقي مستحقات على كيانات تابعة للقطاع العام.
وفقدت الليرة 40 بالمائة هذا العام وسط مخاوف من التدخلات السياسية في السياسة النقدية وخلاف مع الولايات المتحدة بشأت احتجاز تركيا للقس الأمريكي آندرو برانسون.
وأثار انهيار العملة مخاوف من أن الشركات قد تواجه صعوبات في سداد ديونها بالعملة الصعبة وضغط أيضا على أسهم البنوك الأوروبية المنكشفة على تركيا.